كلمات ترنيمة من ذا الذي يفصلني عن حبك؟! *

الترنيمة بتنسيق آخر مع البيت الأخير

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

من ذا الذي يفصلني عن حُبَّك من ذا الذي يُبعدني عن دَربَك

أَسَيفٌ لا أم شِدةٌ لا أم خَطرْ لا، لا حياةْ لا مماتْ لا بشر

هل أخافُ الليلَ والبدرُ رقيبْ أم أداوي اليأسَ والحبَ طبيبْ

مُرسَلٌ أنا ضاحكُ المُنى ويدي في غدي تُنبِعُ السَنَى

أَقطُفُ الورودْ من رُبى الخلودْ وأجودْ بالهنى

عزمتي وثابةٌ نحو العلى تستقي الارزاءً منها للملا

مطمحي القمم أقحمُ الألمُ بفمي ودمي أَفتدي الأُمم إن دعا الحبيب أحملُ الصليبْ وأجيبْ ها أنا.

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

من ذا الذي يفصلني عن حبك، من ذا الذي يبعدني عن دربك(2)

السيف؟ لا، أم شدة؟ لا، أم خطر؟ لا، لا حياة، لا ممات، لا بشر

- هل أخاف الليل والبدر رقيب؟ أم أداوي اليأس والحب طبيب؟

   مرسل أنا، ضاحك المنى ويدي في غدي تنبع السنى (2)

   أقطف الورود من ربى الخلود وأجود بالهنى

- عزمتي وثابة نحو العلى، تستقي الأرزاء منها للملى (2)

   مطمحي الأمم، أقحم الألم في فمي ودمي أفتدي الأمم (2)

   ان دعا الحبيب أحمل الصليب وأجيب: ها أنا

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

I. من ذا الذي يفصلُني عن حُبِّكَ ؟ من ذا الذي يبعدُني عن دربِكَ ؟ السيفُ ؟ لا. أم شدّةٌ ؟ لا. أم خطرٌ ؟ لا. لا حياةٌ. لا مماتٌ. لا بشرٌ.
II. هل أخافُ الليلَ والبدرُ رفيق ؟ أم أداوي اليأسَ والحبَّ طبيب ؟ مُرْسِلٌ أنا ضاحكُ المنى ؟ ويدي في غدي تنبعُ السنا ؟ أَقفُ الورود من رُبّى الخلود؟ وأجود بإلهنا.
III. عزمتي وثابةٌ نَحْوَ العلى ، تستقي الأرزاءُ منها للملئ ، مطمحي القممُ أقحمُ الألم ، بفمي ودمي أفتدي الأمم ، إن دعا الحبيبُ أحملُ الصليب ، وأجيبُ ها أنا.

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

القرار - من ذا الذي يفصلني عن حبك من ذا الذي يبعدني عن دربك
أسيف لا أم شدة لا أم خطر لا لا حياة لا ممات لا بشر
1- هل أخاف الليل والبدر رفيق أم أداوي اليأس والحب طليق
مرسل أنا ضاحك المنى ويدي في غدي تنبع السلام
أنطر الورود من ربى الخلود وأجود بالهنا
2- عزمتي وثابة نحو العلا تستقي الأرداء منها للملا
أطمح القمم أفحم الألم من فمي ودمي أفتدي الأمم
إن دعا الحبيب أحمل الصليب وأجيب ها أنا

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

القرار - من ذا الذي يفصلني عن حبك من ذا الذي يبعدني عن دربك
السيف لا أم شدة لا أم خطر لا لا حياة لا ممات لا بشر
1- هل أخاف الليل و البدر رقيب أم أداوي اليأس و الحب طبيب
مرسل أنا ضاحك المنى و يدي في غدي تنبع السنا
أقطف الورود من ربى الخلود و أجود بالهنا
2- عزمتي وثابة نحو العلا تستقي الأرزاء منها للملا
مطمحي القمم أقحم الألم بفمي و دمي أفتدي الأمم
إن دعا الحبيب أحمل الصليب و أجيب ها أنا

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

القرار:

( من ذا الذي يفصلني عن حبك

من ذا الذي يبعدني عن دربك )2

أسيف لا أم شدة لا أم خطر لا

لا  حياة لا ممات لا بشر

(1)

(هل أخاف الليل والبدر رقيب

 أم اداوي اليأس والحب طبيب )2

( مرسل أنا ضاحك المنى

ويدي في غدي تنبع السنا )2

أقطف الورود من ربى الخلود وأجود بالهنا

(2)

(عزمتي وثابة نحو العلا

تستقي الأرزاء منها للملا )2

( مطمح القمم أقحم الألم

بفمي ودمي أخدم الأمم )2

إن دعا الحبيب أحمل الصليب وأجيب ها أنا

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

من ذا الذي يفصلني عن حبك       من ذا الذي يبعدني عن دربك

السيف لا أم شدة لا أم خطر        لا لا حياة لا ممات لا بشر

هل أخاف الليل و البدر رقيب        أم أداوي اليأس و الحب طبيب

مرسَلٌ أنا ضاحك المنى        و يدي في غدي تنبع السنا

أقطف الورود من ربى الخلود       و أجود بالهنا

عزمتي وثابة نحو العلا         تستقي الأرزاء منها للملا

مطمحي القمم أقحم الألم          بفمي و دمي أفتدي الأمم

إن دعا الحبيب أحمل الصليب          و أجيب ها أنا

مَن ذا الذي يَفصِلُني عن حُبِّكَ؟ من ذا الذي يُبعِدُني عن دربِكَ؟
السيفُ؟ - لا         أم شدة؟ - لا         أم خطر؟ - لا         لا حياة، لا ممات، لا بشَر.
- هل أخافُ الليلَ والبدرُ رفيق         أم أُداوي اليأسَ والحُبُّ طبيب؟
مُرسَلٌ أنا ضاحك المُنى         ويدي في غدي تُنبِعُ السنا
أقطِفُ الورود من ربى الخلود وأجود بالهنا.
- عزمتي وثّابةٌ نحو العلى         تستقي الأرزاء منها للملا
مطمحي القِمَم أقحمُ الألم         بفمي ودمي أفتدي الأمم
إن دعا الحبيب أحمل الصليب         وأجيب ها أنا.

القرار
مَن ذا الذي يَفصِلُني عن حُبِّكَ ؟
من ذا الذي يُبعدُني عن دَربِك؟
السيفُ؟ – لا ،  أم شِدّة؟- لا  ،  أم خطر ؟- لا
لا حياة، لا ممات، لا بشر.

1
هل أخافُ الليلَ والبدرُ رقيب
أم أداوي اليأسَ والحبُّ طبيب؟
مُرسَلٌ أنا ضاحِكُ المُنى ، ويدي في غَدي تُنبعُ السنا
أقطف الورود من ربى الخلود وأجود بالهنا

2
عزمتي وثَّابةٌ نحوَ العُلى
تستقي الأرزاءُ منها للملا
مطمحي القِمم أقحمُ الألم ، بفمي ودمي أفتدي الأمم
إنْ دعا الحبيب أحمِلُ الصليب ، وأُجيب ها أنا