← ملحوظة: برجاء ملاحظة أن هذه النسخة بها بعض الأخطاء، ولكن يوجد نسخة أخرى في قسم القطماري اليومي بموقع الأنبا تكلاهيمانوت لنفس الأيام، ولكن حسب ترجمة الكتاب المقدس المُتَداولة ("فان دايك")، وليس النسخة القبطية التي تُقْرأ بالكنيسة. وإذا رغبت في مساعدتنا في المراجعة، برجاء التواصل معنا من خلال الإيميل التالي .
ارحمني يا الله كعظيم رحمتك وكمثل كثرة رأفاتك تمحوا إثمي اصرف وجهك عن خطاياي وامح جميع آثامي: هلليلوياه.
وللوقت أخرجه الروح إلى البرية. فكان في البرية أربعين يومًا وأربعين ليلة يجرب من الشيطان. وكان مع الوحوش. وكانت الملائكة تخدمه. وبعد ما أسلم يوحنا جاء يسوع إلى الجليل يكرز بإنجيل ملكوت الله قائلًا قد كمل الزمان واقترب ملكوت الله. فتوبوا وآمنوا بالإنجيل. والمجد لله دائمًا.
ارحمني يا الله ارحمني. فانه عليك توكلت
نفسي وبظل جناحيك أتكل إلى إن يعبر الإثم: هلليلوياه.
أما يسوع فرجع من الأردن وهو ممتلئ من الروح القدس وحمله الروح إلى البرية. أربعين يومًا يجربه إبليس. ولم يأكل شيئًا في تلك الأيام. ولما تمت جاع أخيرًا. فقال له إبليس أن كنت ابن الله فقل لهذا الحجران يصير خبزًا. فأجابه يسوع قائلًا مكتوب ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله. ثم أصعده إبليس على جبل عال وأراه جميع ممالك المسكونة في لحظة من الزمان. وقال له إبليس لك أعطي هذا السلطان جميعه ومجده لأنه قد دفع إليّ فأنا أعطيه لمن أشاء. فان أنت سجدت أمامي كان لك جميعه. فأجاب يسوع وقال له مكتوب للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد. وجاء أيضًا به إلى أورشليم وأقامه على جناح الهيكل وقال له إن كنت أنت ابن الله فالق بنفسك من ههنا إلى أسفل لأنه مكتوب انه يوصي ملائكته بك ليحفظوك ويحملوك على أيديهم لئلا تصدم رجلك بحجر فأجاب يسوع وقال له انه قد قيل لا تجرب الرب إلهك. فلما أتمّ إبليس كل تجربة انصرف عنه إلى حين: والمجد لله دائمًا.
فلنتبع ما هو للسلام وما هو لبنيان بعضنا لبعض. لا تنقض عمل الله لأجل الطعام. كل شيء طاهر ولكنه شر للإنسان الذي يأكل بعثرة. حسن أن يُؤكل لحمٌ ولا يُشرب خمرٌ ولا مما يعثر به أخوك (أو يضعف). أأنت لك إيمان فليكن لك في نفسك أمام الله. مغبوط من لا يدين نفسه فيما يستحسنه وأما الذي يرتاب فان أكل فانه يدان لان ذلك ليس من الإيمان وكل ما ليس من الإيمان فهو خطيئة.
فيجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل ضعف الضعفاء ولا نرضي أنفسنا. فليرض كل واحد منا قريبه للخير للبنيان. فان المسيح لم يرض نفسه ولكن كما كُتب تعييرات معيريك وقعت عليّ لان كل ما كُتب من قبل إنما كُتب لتعليمنا لكي يكون لنا الرجاء بالصبر وبتعزية الكتب. وإله الصبر والتعزية يعطيكم فكرًا واحدًا بعضكم لبعض بحسب المسيح يسوع لكي بقلب واحد وفم واحد تمجدوا الله أبا ربنا يسوع المسيح. لذلك اقبلوا بعضكم بعضًا كما قبلكم المسيح لمجد الله: نعمة الله الآب.
يا إخوتي لا يكن لكم إيمان مجد ربنا يسوع المسيح بمحاباة الوجوه. لأنه إن دخل إلى مجمعكم رجل في إصبعه خاتم ذهب بحلة بهية ودخل أيضًا مسكين في ثوب رث. فنظرتم إلى اللابس الحلة البهية وتقولون له اجلس أنت ههنا حسنًا وتقولون للمسكين قف أنت هناك أو اجلس ههنا تحت موطئ الأقدام. أفلا تكونوا قد ميزتم في أنفسكم وصرتم قضاة لأفكار شريرة. اسمعوا يا إخوتي الأحباء أما اختار الله مساكين هذا العالم. وهم أغنياء في الإيمان وورثة للملكوت الذي وعد به الذين يحبونه وأما أنتم فأهنتم المسكين. أليس الأغنياء هم الذين يقهرونكم ويجرونكم إلى المحاكم. أليس هم يجدفون على الاسم الحسن الذي دُعي به عليكم. فان كنتم تكلمون الناموس الملوكي حسب الكتاب: تحب قريبك كنفسك. فحسنًا تفعلون. أما أن حابيتم الوجوه تفعلون خطيئة إذ يوبخكم الناموس كمتعدين. لان من حفظ الناموس كله وعثر في واحدة فقد صار مجرمًا في الكل. لان الذي قال لا تزن قال أيضًا لا تقتل. فان لم تزن ولكن قتلت فقد صرت متعديًا للناموس. هكذا تكلموا وهكذا اعملوا كعتيدين أن تحاكموا بناموس الحرية. فان الدينونة بلا رحمة تكون على من لم يعمل الرحمة. والرحمة تفتخر على الحكم: لا تحبوا العالم.
باقي القراءات ستجدها هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في الروابط أعلى يسار الصفحة.
لما تفرس بولس في المحفل قال أيها الرجال إخوتنا إني بكل ضمير صالح تعبدت لله إلى هذا اليوم. فأمر حنانيا رئيس الكهنة القائمين أمامه بأن يضربوه على فمه. حينئذ قال له بولس سيضربك الله أيها الحائط المبيض. أأنت جالس تحاكمني بما في الناموس وتأمر أن أضرب بخلاف الناموس. فقال الحاضرون أتشتم رئيس كهنة الله. فقال بولس لم أكن أعرف يا إخوتي أنه رئيس كهنة لأنه قد كُتبَ رئيس شعبك لا تقل فيه سُوءًا. ولما علم بولس أن قسمًا منهم صدوقيون والقسم الآخر فريسيون صاح في المحفل أيها الرجال الأخوة أنا فريسي ابن فريسي وعلى رجاء قيامة الأموات أنا أحاكم.
فلما قال هذا حدثت منازعة بين الفريسيين والصدوقيين وانشقت الجماعة. فان الصدوقيين يقولون إنه ليس قيامة ولا ملاك ولا روح. وأما الفريسيون فيقرون بكل ذلك. فصار صياح عظيم ونهض قوم من الفريسيين وطفقوا يخاصمون قائلين إنّا لا نجد في هذا الرجل شيئًا رديئًا. فان كان قد كلمه ملاك أو روح (فلا نحارب الله). فلما حدثت منازعة كثيرة خاف قائد الآلف أن يفسخوا بولس فأمر الجند أن ينزلوا ويخطفوه من بينهم ويأتوا به إلى المعسكر. وفي الليلة التالية وقف به الرب وقال ثق (يا بولس) فانك كما شهدت بما لي في أورشليم هكذا ينبغي أن تشهد لي في رومية أيضًا: لم تزل كلمة الرب.
طلبت وجهك ولوجهك يا رب ألتمس. لا تصرف وجهك عني. كن لي معينًا لا تقصني. ولا ترفضني يا الله مخلص: هلليلوياه.
حينئذ أصعد الروح يسوع إلى البرية ليجربه إبليس. ولما صام أربعين نهارًا وأربعين ليلة جاع أخيرًا. فجاء المجرب وقال له إن كنت أنت ابن الله فقل أن تصير هذه الحجارة خبزًا. فأجاب وقال له مكتوب ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله. حينئذٍ أخذه إبليس إلى المدينة المقدسة وأوقفه على جناح الهيكل. وقال له إن كنت أنت ابن الله فألق بنفسك إلى أسفل. لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك فيحملونك على أيديهم لئلا تصدم بحجر رجلك. فأجابه يسوع قائلًا مكتوب أيضًا لا تجرب الرب إلهك. ثم أخذه إبليس أيضًا على جبل عال جدًا وأراه جميع ممالك العالم ومجدها. وقال له أعطيك هذه جميعها إن خررت وسجدت لي. حينئذ قال له يسوع اذهب شيطان لأنه مكتوب للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد. حينئذ تركه إبليس وإذ ملائكة قد جاءت وخدمته: والمجد لله دائمًا.
طوبى للذي يتفهم في أمر المسكين والفقير. في يوم السوء ينجيه الرب: هلليلوياه.
أما يسوع فرجع من الأردن وهو ممتلئ من الروح القدس وحمله الروح إلى البرية. أربعين يومًا يجربه إبليس. ولم يأكل شيئًا في تلك الأيام. ولما تمت جاع أخيرًا. فقال له إبليس إن كنت أنت ابن الله فقل لهذا الحجر أن يصير خبزًا فأجابه يسوع قائلًا مكتوب ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله. فأصعده إبليس على جبل عال وأراه جميع ممالك المسكونة في لحظة من الزمان. وقال له إبليس لك أعطي هذا السلطان جميعه ومجده لأنه قد دفع إليّ وأنا أعطيه لمن أشاء. فان أنت سجدت أمامي يكون لك ذلك جميعه. فأجاب يسوع وقال له اذهب عني يا شيطان لأنه مكتوب للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد فجاء به أيضًا إلى أورشليم وأقامه على جناح الهيكل وقال له إن كنت أنت أبن الله. فألق بنفسك من ههنا إلى أسفل. لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك ليحفظوك ويحملوك على أيديهم لئلا تصدم بحجر رجلك. فأجاب يسوع وقال له إنه قد قيل لا تجرّب الرب إلهك. فلما أتم إبليس كل التجارب انصرف عنه إلى حين: والمجد لله دائمًا.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/jwjvt8k