النوع الثاني:-
وهو أصعب من سابقه قليلًا تمثله حال إنسان لم يأته المديح. ولكنه يشتهيه ويحب أن يسمعه. وفي اشتهائه يسلك أحد أن سمعه. وفي اشتهائه يسلك أحد طريقين:
أ - يشتهي المديح، ويظل صامتًا حتى يصله، متخيلًا أسبابًا لذلك...
كأن يبدأ الحديث في موضوع معين له فيه موقف يستحق المديح، ويتدرج في الكلام حتى يصل إلى هذه النقطة ويترك غيره يركز عليها.
ب - حالة أخرى. وهي إنسان يشتهي المديح، ويعمل أعمالًا صالحة أمام الناس لكي ينظروه وهذا ما تكلم الرب عنه في (مت6).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/dw36zn9