* لا شك أن كسر الوصية كان عملًا ضد محبة الله. لأن الرب يقول: "الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني" (يو 14: 21). ويقول القديس يوحنا الحبيب "من قال قد عرفته، وهو لا يحفظ وصاياه، فهو كاذب وليس الحق فيه. وأما من حفظ كلمته، فحقًا في هذا قد تكملت محبة الله" (1يو 3: 4). إذن كسر الوصية ضد المحبة.
* ورغبة آدم وحواء في أن يصيرا "مثل الله" حسب إغراء الحية، كان عملًا آخر ضد محبتهما لله.
* وتصديق كلام الحية، عكس كلام الله، كان أيضًا عملًا ضد محبة أبوينا الأولين لله.
* وفي مناقشتهما مع الله، كانت الطريقة لا تتفق والمحبة.
* وهروبهما من وجه الله، اختفاؤهما، كان عملًا رابعًا منهما ضد محبة الله.
كذلك في خوف أبوينا واختبائهما، وقعا في خطية أخرى، وهي عدم السعي للصلح مع الله.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/p4a555p