كما قال الرسول "رب واحد. وأيمان واحد. ومعمودية واحدة" (أف 4: 5).
هي معمودية واحدة، ولكن بشرط:
1- بإيمان واحد، وإيمان سليم.
ولذلك نحن نقبل معمودية الكنائس التي معنا في إيمان واحد.
2- أن تكون المعمودية بواسطة كهنوت معترف به، وليس تحت حكم. وهذا كان حكم مجمع قرطاجنة سنة 276 م برئاسة القديس كبريانوس.
3- يشترط أيضًا أن تكون المعمودية سليمة ثلاث غطسات باسم الآب والابن والروح القدس (مت 28: 19).
ولأن المعمودية واحدة، إذا حدث وارتد إنسان عن الإيمان المسيحي، ثم عاد إليه، لا تُعَاد معموديته.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/qcfzg49