وهذا الإثبات سيشمل أربع نقاط أساسية هي:
أ- الله وحده هو الأول والآخر، ليس قبله إله ولا بعده.
ب- المسيح هو أيضًا الأول والآخر، الألف والياء.
ج- ما معنى الأول، وعلى أي شيء يدل؟
د- محاولتان من شهود يهوه للرد.
في الأزل كان الله، الله وحده. هو الأول والألف. ثم خلق الله جميع الكائنات، كلها صنعه يديه. لا يستطيع مخلوق أيًا كان يقول إنه الألف أو الأول، لأن الأولوية لله وحده.
لهذا نرى الله يصف نفسه بهذه الصفة. فيقول في سفر إشعياء "أنا الأول والأخر، ولا إله غيري" (اش44: 6).
"أنا هو: أنا الأول وأنا الآخر. ويدي أسست الأرض، ويميني نشرت السموات" (اش48: 12، 13). "أنا هو. قبلي لم يصور إله، وبعدي لا يكون" (اش43: 10).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/wff9tkf