فبالرغم من أننا لا نطلب الكماليات، لكن نخشى من أن يصير قلبنا مزدوجًا حتى في طلب الضروريات. فنحن نخشى أن ينحرف هدفنا إلى طلب ما هو لصالحنا الخاص حتى عندما نصنع رحمة بالآخرين مبررين ذلك بأننا نطلب الضروريات لا الكماليات.
لقد نصحنا الرب أن نتذكر أنه عند خلقتنا وهبنا جسدًا وروحًا وهما أفضل من الطعام واللباس. وبذلك لم يشأ أن تكون قلوبنا مزدوجة.
أَليست الروح (الحياة) أفضل من الطعام؟
فالذي أعطى الروح ألا يهب الطعام، والذي وهب الجسد أما يهب الملبس بسهولة؟!
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/mcfm8bg