طوبى للوُدَعاءِ، لأنهم يرثون الأرض
أظنها تلك الأرض التي وردت بالمزمور. "قلت أنت ملجأي نصيبي في أرض الأحياء" (مز5:142)، لأنها تعني ثباتًا واستقرارًا في الميراث الدائم، الذي فيه تستريح الروح، بواسطة التدبير، بوجودها في موضعها. وذلك كالجسد تمامًا، إذ هو من الأرض يستريح عليها ويتغذى بطعامها..
الودعاء هم الذين يذعنون لضعف الآخرين، ولا يقاومون شرهم، بل يغلبونه بالخير (رو21:12).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/57sqazq