+ كل الذين يعيشون في البشر
لا يرغبون العيش ضعافًا وهم في الشيخوخة وهكذا أيضًا المؤمنون فإنهم لا يرغبون
في الحياة إلا في الحق وفي كل بر إلى اليوم الذي يشخصون فيه أمام الله الذي
يجازي كل واحد حسب أعماله في العدل والحق. لأن
سيدنا
يسوع المسيح مات لأجلنا
لكي نقوم. ليس فقط بالجسد من الأموات في اليوم الأخير ولكن لكي نقوم أيضًا
الآن من موت
الخطية.
+
إن الذي ماتوا في الخطية فإنهم بعدما عاشوا طويلًا في الشر فأضاعوا حياتهم في
كل نجاسة قد يحدث أن يقوموا من موت الخطية بأمر الذي مات لأجلنا وقام.
لكن البعض يستمر في التوبة ممجدًا الله من أجل خلاصه ومن أجل البركة بينما يمسى البعض الأخر جاهلًا لا يعرف من الذي أحسن إليه.
يا للشرف الذي يمنحه
الرب يسوع للذين أكرموه في آلامهم الحقيقية... إذ يمنحهم الحياة الأبدية ولا
يموتون في الخطية فيما بعد بل يحيون أيضًا في العدل ويقومون بالجسد ليحيوا
إلى الأبد.
+ وكم يكون الازدراء الذي يعاقب به الآخرون إذ يسلمون مرة أخرى إلى نجاستهم
ويسلمون إلى الجحيم بسبب خطاياهم إلى
يوم القيامة؟!
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/ds4rr2r