هذه الذبيحة كانت موضوع اهتمام كل الأجيال شهدت الذبائح عنها كما رأينا والحوادث رمزت لذبحة والأنبياء نطقوا شاهدين عنها فإبراهيم رأى يومه فتهلل (يو56:8) وداود نظر يديه ورجليه تثقب وثيابه تقسم بين الجنود وأشعياء رآه يُسَاق إلى الذبح...
وإذ يطول الحديث عن اهتمام العالم كله بالذبيحة... لهذا أكتفي ببعض مقتطفات من أقوال القديسين.
+ كانت كل الأمور تشير بحق إلى السيد المسيح... فذاك الذي كان مختفيًا في سر هو معين من قبل أن يوجد العالم لقد أشارت إليه الشريعة وتنبأ عنه الأنبياء لهذا كان الأنبياء يدعون (راؤون) (1صم9:9) إذ كانوا يرونه (من بعيد) هذا الذي لم يره غيرهم.
إبراهيم أيضًا رأى يومه ففرح (يو56:8).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/cgyv9sn