يقول حزقيال الكاهن "رفعني روح بين الأرض والسماء، وأتى بي في رؤى الله إلى أورشليم إلى مدخل الباب الداخلي المتجه نحو الشمال حيث مجلس تمثال الغيرة المهيج الغيرة، وإذا مجد إله إسرائيل هناك.
ثم قال يا ابن آدم ارفع عينيك نحو طريق الشمال، فرفعت عيني نحو طريق الشمال، وإذا من شمالي باب المذبح تمثال الغيرة هذا في المدخل، وقال لي يا ابن آدم هل رأيت ما هم عاملون الرجاسات التي بيت إسرائيل عاملها هنا لإبعادي عن مقدسي (حز 8).
وربما كان تمثال تموز (حز 8: 14)، وكان تموز أحد آلهة الشرق الوثني، واشتركت في عبادته بعض الشعوب القديمة تحت أسماء مختلفة.
وكانت النسوة يبكين عليه مرة في كل سنة، حزنًا على وفاته، وهو اله العشب الذي كان يعتقد انه يبعث بعد الموت حيًا.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/s3p4fnm