بعدما دخل بولس الرسول إلى الهيكل في أورشليم مع أربعة رجال للتطهير، ظنَّ اليهود أنه أدخل معه تُرُوفِيمُسَ الأَفَسُسِيَّ اليوناني، فهاجوا عليه وأمسكوه "وَجَرُّوهُ خَارِجَ الْهَيْكَلِ" وطلبوا أن يقتلوه. فلما "نَمَا خَبَرٌ إِلَى أَمِيرِ الْكَتِيبَةِ كُلُودِيُوسُ لِيسِيَاس أَنَّ أُورُشَلِيمَ كُلَّهَا قَدِ اضْطَرَبَتْ" (أع 21: 21-31)، "أَخَذَ عَسْكَرًا وَقُوَّادَ مِئَاتٍ" إلى هناك، وأخذ بولس من وسطهم ليحميه "بِسَبَبِ عُنْفِ الْجَمْعِ". وكان من ضمن قواد المئات هؤلاء:
من ضمن قواد المئات واحد كان سوف يهم بضرب بولس بالسياط إلا أنه توقف لأن بولس روماني حسبما أخبره (أع 22: 29).
قائد مئة آخر وهو الذي ذهب مع ابن أخت بولس للأمير ليخبره بمكيدة الأربعين يهوديًّا المتعصبين لقتل بولس (أع 23: 16-22).
اثنين من قواد المئات طلب منهم الأمير الإعداد لسفر بولس لتوصيله إلى فِيلِكْسَ الْوَالِي (أع 23: 23، 24).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/rt53q9r