عقمت المرأة أو الرجل. كان بها أو به ما يحول دون النسل، فهو عقيم. وعندما قال الرب لإبراهيم: "أجرك كثير جدًا "، أجابه إبراهيم متسائلًا: "ماذا تعطيني وأنا ماض عقيمًا ومالك بيتي هو أليعازر الدمشقي؟" (تك 15: 1، 2).
وكان من بركات الرب لشعبه القديم أن "لا يكون عقيم ولا عاقر فيك ولا في بهائمك" (تث 7:14؛ انظر أيضا خر 23:26). وكان عقاب الزواج بالمحارم هو أن "يموتا عقيمين" (لا 20 :20، 21). كما كان عقاب الرب لكيناهو بن يهوياقيم ملك يهوذا: "اكتبوا هذا الرجل عقيمًا، رجلا لا ينجح في أيامه، لأنه لا ينجح من نسله أحد جالسًا على كرسي داود وحاكمًا بعده في يهوذا" (إرميا 22:30).
ويقول الحكيم: "ثلاثة لا تشبع. أربعة لا تقول كفا: الهاوية والرحم العقيم، وأرض لا تشبع ماء، والنار لا تقول كفا" (أم 30: 15، 16).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/xx3s2wm