- فكان المصريون القدماء يعتبرون اليونان أمة نجسة لا يتعاملون معها ولا يأكلون معهم ولا يشربون معهم ولا يخالطونهم ولا يستعملون أدواتهم حتى وإن كانت لازمة لهم.
- كذلك اعتبرت بعض المهن نجاسة عند المصريين القدماء كمهنة رعي الأغنام (سفر التكوين 45: 45).
- كذلك اعتبر المصريون بعض الحيوانات مقدسة مثل الأبقار ولا يحل لهم أن يذبحوها لأنها مقدسة لأنها ملك لإيزيس.
كانوا يؤمنون في الخلود والبعث وبقيامة الموتى وكان هذا الإيمان مجسمًا في طقوسهم، وكانوا يضعون الموتى في مقابر عظيمة يضعون كل ما يحتاج الميت من طعام وشراب وملبوسات حتى إذا قام الميت يجد ما يحتاجه. وفي طقوسهم كان الكاهن هو الذي يصلي على أرواح هؤلاء الموتى ترحمًا عليهم وهو الذي يوزع الصدقات على الفقراء.
فالشيطان يحاول أن يأخذ العبادة الموجبة إلى الله ويكون بها ناس تتبعه.
لذلك العبادات الوثنية صورة من صور الحرب ضد الله ولذلك يقول الكتاب الحرب هي للرب.
هو تكوين مملكة تابعة للشيطان تقاوم مملكة الله لذلك باب الدخول إلى الله هو باب ضيق لأن فيه حرب الشيطان يشنها على أولاد الله لذلك قال الكتاب عن هذا الباب الضيق "قليلون هم الذين يجدونه".
مثل الصلاة والصوم والتوبة... الخ علاوة على السحر، الأحجبة مثلًا (المزمور 151) هو من أكثر المزامير رعبًا للشيطان وللأسف هناك بعض الناس يستخدمونه في السحر.
لا يوجد هدف حقيقي أو هدف أبدي، فمثلًا عندما نصل لإلهنا الحقيقي نشعر بصدى هذه الصلاة داخلنا لأنه يوجد عمل إلهي داخلنا لكن الوثنيين عندما يصلون إلى الأوثان فماذا تنفعهم الأوثان؟ طبعًا الشيطان هو الذي يعمل في هذه الأوثان كأن يجعل هذه الأصنام تتكلم لأن كل آلهة الأمم شياطين كما يقول المزمور. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى).
وهو هدف من أهداف الطقس، سواء في الأمم الوثنية، أو الأمة اليهودية هو مجرد إشباع عن طريق شيء محسوس لأنه لولا الشعور ما كان إحساس اللاشعور فكل إنسان محتاج إلى الطقس حتى ولو كان هذا الإنسان يعبد الأوثان.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/rvr69ss