تفاسير إرميا 40
|
St-Takla.org Image:
Ebed-melech the Ethiopian escaped from the city just as God had said. It was his
reward for trusting the Lord. Jerusalem and the temple lay in ruins. The people
of Judah were taken into exile. The warnings God had given them through Jeremiah
and other prophets had all come true. The Lord had punished His people for their
sins. (Jeremiah 39: 15-16; Jeremiah 40: 1-6) - "Jeremiah put into a cistern"
images set (2 Kings 25:1-30, Jeremiah 38:1-40:6): image (18) - 2 Kings, Bible
illustrations by James Padgett (1931-2009), published by Sweet Mediaصورة في
موقع الأنبا تكلا: "وصارت كلمة الرب إلى إرميا إذ كان محبوسا في
دار السجن قائلة: «اذهب وكلم عبد ملك الكوشي قائلا: هكذا قال رب الجنود إله
إسرائيل: هأنذا جالب كلامي على هذه المدينة للشر لا للخير، فيحدث أمامك في ذلك
اليوم. ولكنني أنقذك في ذلك اليوم، يقول الرب، فلا تسلم ليد الناس الذين أنت خائف
منهم. بل إنما أنجيك نجاة، فلا تسقط بالسيف، بل تكون لك نفسك غنيمة، لأنك قد توكلت
علي، يقول الرب». الكلمة التي صارت إلى إرميا من قبل الرب، بعد ما أرسله نبوزرادان
رئيس الشرط من الرامة، إذ أخذه وهو مقيد بالسلاسل في وسط كل سبي أورشليم ويهوذا
الذين سبوا إلى بابل. فأخذ رئيس الشرط إرميا وقال له: «إن الرب إلهك قد تكلم بهذا
الشر على هذا الموضع. فجلب الرب وفعل كما تكلم، لأنكم قد أخطأتم إلى الرب ولم
تسمعوا لصوته، فحدث لكم هذا الأمر. فالآن هأنذا أحلك اليوم من القيود التي على يدك.
فإن حسن في عينيك أن تأتي معي إلى بابل فتعال، فأجعل عيني عليك. وإن قبح في عينيك
أن تأتي معي إلى بابل فامتنع. انظر. كل الأرض هي أمامك، فحيثما حسن وكان مستقيما في
عينيك أن تنطلق فانطلق إلى هناك». وإذ كان لم يرجع بعد، قال: «ارجع إلى جدليا بن
أخيقام بن شافان الذي أقامه ملك بابل على مدن يهوذا، وأقم عنده في وسط الشعب،
وانطلق إلى حيث كان مستقيما في عينيك أن تنطلق». وأعطاه رئيس الشرط زادا وهدية
وأطلقه. فجاء إرميا إلى جدليا بن أخيقام إلى المصفاة وأقام عنده في وسط الشعب
الباقين في الأرض" (إرميا 39: 15-16؛ إرميا 40: 1-6) - مجموعة "وضع إرميا في الجُب"
(ملوك الثاني 25: 1-30, إرميا 38: 1 - 40: 6) - صورة (18) - صور سفر الملوك الثاني،
رسم جيمز بادجيت (1931-2009)، إصدار شركة سويت ميديا |