Exposition
The priest and the
congregation say
In the name of the
Trinity, one in essence, the Father and the Son,
and the Holy Spirit
"en `vran `n;`triac>
`noumooucioc> ~Viwt nem ~P]hri> nem Pipneuma
`eqouab.
بإسم الثالوث
المساوي. الآب والإبن والروح القدس.
O true light,
which enlightens, every man, that cometh into
the world.
Piouwini `nta`vmhi>
vheterouwini> erwmi niben> eqnhou `epikocmoc.
أيها النور الحقيقي
الذي يضيء لكل إنسان آتى إلى العالم.
Priest
The exposition of
the eleventh hour of Great Thursday of the Holy
Pascha week, may its blessings be with us. Amen.
طرح الساعة الحادية
عشر من يوم خميس العهد من البصخة المقدسة، بركاتها
علينا. آمين.
Reader
The Son of
righteousness shined upon us and his rays
reached all nations of the world; Jesus Christ
the true light who shines to everyone coming to
the world. The life giving bread came from
heaven and nourished all creation. From the
beginning of times He prepared a table in the
wilderness and nourished the people with manna
for forty years; they ate and died, so says the
Lord. On the eve of that day in which they ate
the unleavened bread of Passover, our Lord and
Savior Jesus Christ sat there in the upper
chamber of Zion with His disciples to celebrate
the New Passover, which is His which, is
superior than the blood offerings. Our Savior
took the bread, blessed it, broke it, divided it
and gave it to His disciples saying: Take ye eat
from this you all. This is My Body that I divide
for you and for many for the remission of sins.
After that He took the cup, mixed the wine with
water and handed it to them saying: Drink from
it all of you for this is My Blood of the new
covenant which is shed for many for the
remission of sins. Every time you eat of this
bread and drink of this cup you proclaim my
death, confess my resurrection and remember me
until I come. He is the Passover of our
salvation. The real Lamb, Christ our Savior
said: I say to you I Will not drink of this
fruit of the vine until that day when I drink it
new with you in kingdom of my Father.
شمس البر أضاء
شعاعه وبلغ ضياؤه إلى الأقطار، الذي هو يسوع النور
الحقيقي الذي يضيء لكل إنسان آت إلى العالم، الخبز
السمائي المعطى الحياة المغذي كل صنعة يديه. في
مبدأ الزمان أعد مائدة في البرية من المن وأعال
منها الشعوب أربعين سنة من الزمان فأكلوا وماتوا
كقول الرب. ومائدة جديدة أعدها الابن في عليه
صهيون الأم. لما كان عشية ذلك اليوم الذي أكلوا
فيه فطير الفصح إتكأ الرب يسوع الملخص في الموضع
العالي الذي هو عليه صهيون، وإتكأ معه تلاميذه
وكانوا ياكلون الفصح الجديد الذي هو جسده هو بذاته
الذي أعطاه لهم بأمر سري، والدم الكريم الحقيقي
الذي هو أفضل من دم الحيوانات. أخذ مخلصنا خبزاً
فباركه وهكذا قسمه وناوله لصفوته الرسل قائلا:
خذوا كلوا منه كلكم، لأن هذا هو جسدي الذي اقسمه
عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم. بعد هذا أمسك كأس
الخمر ومزجها بالماء وناولهم قائلا: خذوا إشربوا
مني هذه الكأس جميعكم، فإن دمي للعهد الجديد الذي يهرق عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم، لأن كل مرة
تأكلون من هذا الخبز وتشربون من هذه الكأس تبشرون
بموتى وقيامتى وتذكروني إلى أن أجيء. هذ هو فصل
خلاصنا، الحمل الحقيقي المسيح مخلصنا. قال : إني
لا أشرب من هذه الكرمة حتى أشربه معكم جديداً في
ملكوت أبي. قال الرب: إن واحداً منكم سيسلمني في
أيدي المخالفين. فبدأوا يفكرون واحداً فواحداً
منهم قائلين: من الذي يجسر ليفعل هذا؟. فيهوذا أحد
المتكئين قال: لعلى أنا هو؟!. قال له: أنت قلت!.
فأشار إليه العارف قائلا: الذي يضع يده معي في
الصفحة. اضمرت الإثم أيها المخالف وتجرأت إنت على
أمر رديء لأن ابن الله أتى ليخلص الإنسان الأول من
الفساد.
The Lord said: I
say to you, one of you will betray me, and will
deliver me to the enemies. And they began to
think – each one of them – saying who dares do
that? He answered and said : He who dipped his
hand in the dish with me will betray me. Then
Judas; one of those present said: Is it I? He
said unto him: You said it.
You have intended
evil in your contrariness and dared commit a
grave transgression because the Son of God came
to save the first man from corruption.
The priest and the
congregation say
Christ our Savior,
has come and has borne suffering, that through
His passion, He may save us.
Pi`xrictoc pencwthr>
af`i af]ep`mka\> \ina 'en nef `mkau\> `ntefcw;
`mmon.
المسيح مخلصنا جاء
وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.
Let us glorify
Him, and exalt His Name, for He has done us
mercy, according to His great mercy.
Maren;`wou naf> tensici
`mpefran> je aferounai neman> kata pekni];
`nnai.
فلنمجده ونرفع إسمه
لأنه صنع معنا رحمةً كعظيم رحمته. طرح إبصالي شمس البر أضاء شعاعه وبلغ ضياؤه
إلى الأقطار، الذي هو يسوع النور الحقيقي الذي يضيءلكل إنسان آت إلى العالم، الخبز
السمائي المعطي الحياة المغذى كل صنعة يديه. في مبدأ الزمان أعد مائدة في البرية من
المن وأعال منها الشعوب أربعين سنة من الزمان فأكلوا وماتوا كقول الرب. ومائدة
جديدة أعدها الابن في عليه صهيون الأم. لما كان عشية ذلك اليوم الذي أكلوا فيه فطير
الفصح إتكأ الرب يسوع الملخص في الموضع العالي الذي هو عليه صهيون، وإتكأ معه
تلاميذه وكانوا ياكلون الفصح الجديد الذي هو جسده هو بذاته الذي أعطاه لهم بأمر
سري، والدم الكريم الحقيقي الذي هو أفضل من دم الحيوانات. أخذ مخلصنا خبزًا فباركه
وهكذا قسمه وناوله لصفوته الرسل قائلا: خذوا كلوا منه كلكم، لأن هذا هو جسدي الذي
اقسمه عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم. بعد هذا أمسك كأس الخمر ومزجها بالماء
وناولهم قائلا: خذوا إشربوا مني هذه الكأس جميعكم، فإن دمي للعهد الجديد الذي يهرق
عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم، لأن كل مرة تأكلون من هذا الخبز وتشربون من هذه
الكأس تبشرون بموتى وقيامتى وتذكرونى إلى أن إجيء. هذ هو فصل خلاصنا، الحمل الحقيقي
المسيح مخلصنا. قال: إني لا أشرب من هذه الكرمة حتى أشربه معكم جديدًا في ملكوت
أبي. قال الرب: إن واحدًا منكم سيسلمني في أيدي المخالفين. فبدأوا يفكرون واحدًا
فواحدًا منهم قائلين: من الذي يجسر ليفعل هذا؟. فيهوذا أحد المتكئين قال: لعلى أنا
هو؟!. قال له: أنت قلت!. فأشار إليه العارف قائلا: الذي يضع يده معي في الصفحة.
اضمرت الإثم أيها المخالف وتجرأت إنت على أمر رديء لأن ابن الله أتى ليخلص الإنسان
الأول من الفساد. مرد بحري: المسيح مخلصنا جاء وتألم
عنا لكي بآلامه يخلصنا. مرد قبلي: فلنمجده ونرفع إسمه لأنه
صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
بلحن آدام
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/365.html
تقصير الرابط:
tak.la/77cz6fy