Prophecies
Reader
Genesis 18:1-23
تك 18: 1 – 23
And God appeared
to him by the oak of Mambre, as he sat by the
door of his tent at noon. And he lifted up his
eyes and beheld, and lo! three men stood before
him; and having seen them he ran to meet them
from the door of his tent, and did obeisance to
the ground. And he said, Lord, if indeed I have
found grace in thy sight, pass not by thy
servant. Let water now be brought, and let them
wash your feet, and do ye refresh yourselves
under the tree. And I will bring bread, and ye
shall eat, and after this ye shall depart on
your journey, on account of which refreshment ye
have turned aside to your servant. And he said,
So do, as thou hast said. And Abraam hasted to
the tent to Sarrha, and said to her, Hasten, and
knead three measures of fine flour, and make
cakes. And Abraam ran to the kine, and took a
young calf, tender and good, and gave it to his
servant, and he hasted to dress it. And he took
butter and milk, and the calf which he had
dressed; and he set them before them, and they
did eat, and he stood by them under the tree.
وظهر الرب لإبراهيم
عند شجرة ممرا، وهو جالس على باب خبائه وقت
الظهيرة فرفع عينيه ونظر، وإذا ثلاثة رجال واقفون
لديه. فلما نظرهم ركض لإستقبالهم من باب الخيمة
وسجد على الارض وقال : يا سيدي إن كنت قد وجدت
نعمة لديك فلا تتجاوز عبدك، فليؤخذ قليل ماء
وإغسلوا أرجلكم ثم إستريحوا تحت الشجرة فنأخذ
خبزاً وتأكلون، وبعد هذا تمضوا لأنكم قد مررتم على
عبدكم. فقالوا : إفعل هكذا كما قلت.فأسرع إبراهيم
الى الخيمة، الى سارة وقال لها : اسرعي واعجنى
ثلاث مكاييل وإصنعيها خبز ملة. ثم ركض إبراهيم الى
أبقاره وأخذ عجلاً رخصاً حسناً واعطاه لغلمانه
ليعملوه طعاماً، ثم أخذ زبداً ولبناً، والعجل الذي
عمله ووضعه قدامهم وأكلوا، بينما كان هو واقفاً
تحت الشجرة.
And he said to
him, Where is Sarrha thy wife? And he answered
and said, Behold! in the tent. And he said, I
will return and come to thee according to this
period seasonably, and Sarrha thy wife shall
have a son; and Sarrha heard at the door of the
tent, being behind him. And Abraam and Sarrha
were old, advanced in days, and the custom of
women ceased with Sarrha. And Sarrha laughed in
herself, saying, The thing has not as yet
happened to me, even until now, and my lord is
old. And the Lord said to Abraam, Why is it that
Sarrha has laughed in herself, saying, Shall I
then indeed bear? but I am grown old. Shall
anything be impossible with the Lord? At this
time I will return to thee seasonably, and
Sarrha shall have a son. But Sarrha denied,
saying, I did not laugh, for she was afraid. And
he said to her, Nay, but thou didst laugh.
وقالوا له : إين
سارة إمرأتك؟!. أما هو فأجاب قائلاً : ها هي داخل
الخباء. فقال : إني أرجع إليك في هذا الزمن من
العام المقبل ويكون لسارة إمرأتك إبن. فسمعت سارة
وهي عند باب الخيمة من خلفه، وكان إبراهيم وسارة
شيخين متقدمين في أيامهما وقد إنقطع أن يكون لسارة
كما للنساء، فضحكت سارة في نفسها قائلة : أيكون لي
في هذا الآن وقد شاخ سيدي. فقال الرب لإبراهيم :
لماذا ضحكت سارة في نفسها قائلة أترى بالحقيقة ألد
وأنا قد شخت؟!. هل يستحيل على الله شيء؟! في مثل
هذا الزمان أرجع إليك في العام المقبل ويكون لسارة
إبن، فأنكرت سارة قائلة : لم أضحك لأنها خافت.
فقال : لا بل ضحكت!.
And the men having
risen up from thence looked towards Sodom and
Gomorrha. And Abraam went with them, attending
them on their journey. And the Lord said, Shall
I hide from Abraam my servant what things I
intend to do? But Abraam shall become a great
and populous nation, and in him shall all the
nations of the earth be blest. For I know that
he will order his sons, and his house after him,
and they will keep the ways of the Lord, to do
justice and judgment, that the Lord may bring
upon Abraam all things whatsoever he has spoken
to him. And the Lord said, The cry of Sodom and
Gomorrha has been increased towards me, and
their sins are very great. I will therefore go
down and see, if they completely correspond with
the cry which comes to me, and if not, that I
may know. And the men having departed thence,
came to Sodom; and Abraam was still standing
before the Lord. And Abraam drew nigh and said,
Wouldest thou destroy the righteous with the
wicked, and shall the righteous be as the
wicked?
ثم قام الرجال من
هناك وتطلعوا نحو سدوم وعمورة، وكان إبراهيم
ماشياً معهم ليشيعهم. فقال الرب : هل أأخفى ما أنا
فاعله عن عبدي إبراهيم وإبراهيم يكون أمة عظيمة
وكثيرة، وتتبارك به جميع أمم الأرض؟! لأني علمت
أنه يوصى بنيه وبيته من بعده فيحفظوا طرق الرب،
ليعملوا براً وعدلاً لكي يعمل الرب لإبراهيم بما
تكلم به معه، وقال الرب : إن صراخ سدوم وعمورة قد
كثر وخطاياهم عظيمة جداً إني أنزل لأعرف هل صراخها
الآتي إلى قد كمل أم لا! وإنصرف الرجال من هناك
وذهبوا نحو سدوم وأما إبراهيم فكان لم يزل واقفاً
أمام الرب، فأقترب إبراهيم وقال للرب : لا تهلك
البار مع الأثيم، فيكون الصديق مثل المنافق.
Glory be the Holy
Trinity, our God, forever and ever. Amen.
مجداً للثالوث
المقدس إلهنا إلى الأبد وإلى أبد الآبدين كلها.
آمين. من توراة موسى النبي (تك 18: 1 -
22) وظهر الرب لإبراهيم عند شجرة ممرا،
وهو جالس على باب خبائه وقت الظهيرة فرفع عينيه ونظر، وإذا ثلاثة رجال واقفون لديه.
فلما نظرهم ركض لإستقبالهم من باب الخيمة وسجد على الارض وقال: يا سيدي إن كنت قد
وجدت نعمة لديك فلا تتجاوز عبدك، فليؤخذ قليل ماء وإغسلوا أرجلكم ثم إستريحوا تحت
الشجرة فنأخذ خبزًا وتأكلون، وبعد هذا تمضوا لأنكم قد مررتم على عبدكم. فقالوا:
إفعل هكذا كما قلت. فأسرع إبراهيم إلى الخيمة، إلى
سارة وقال لها: اسرعي واعجنى ثلاث مكاييل وإصنعيها خبز ملة. ثم ركض إبراهيم إلى
أبقاره وأخذ عجلًا رخصًا حسنًا واعطاه لغلمانه ليعملوه طعامًا، ثم أخذ زبدًا
ولبنًا، والعجل الذي عمله ووضعه قدامهم وأكلوا، بينما كان هو واقفًا تحت الشجرة. وقالوا له: إين سارة إمرأتك؟!. أما
هو فأجاب قائلًا: ها هي داخل الخباء. فقال: إني أرجع إليك في هذا الزمن من العام
المقبل ويكون لسارة إمرأتك إبن. فسمعت سارة وهي عند باب الخيمة من خلفه، وكان
إبراهيم وسارة شيخين متقدمين في أيامهما وقد إنقطع أن يكون لسارة كما للنساء، فضحكت
سارة في نفسها قائلة: أيكون لي في هذا الآن وقد شاخ سيدي. فقال الرب لإبراهيم:
لماذا ضحكت سارة في نفسها قائلة أترى بالحقيقة ألد وأنا قد شخت؟!. هل يستحيل على
الله شيء؟! في مثل هذا الزمان أرجع إليك في العام المقبل ويكون لسارة إبن، فأنكرت
سارة قائلة: لم أضحك لأنها خافت. فقال: لا بل ضحكت!. ثم قام الرجال من هناك وتطلعوا نحو
سدوم وعمورة، وكان إبراهيم ماشيًا معهم ليشيعهم. فقال الرب: هل أخفى ما أنا فاعله
عن عبدي إبراهيم وإبراهيم يكون أمة عظيمة وكثيرة، وتتبارك به جميع أمم الأرض؟! لأني
علمت أنه يوصى بنيه وبيته من بعده فيحفظوا طرق الرب، ليعملوا برًا وعدلًا لكي يعمل
الرب لإبراهيم بما تكلم به معه، وقال الرب: إن صراخ سدوم وعمورة قد كثر وخطاياهم
عظيمة جدًا إني أنزل لأعرف هل صراخها الآتي إلى قد كمل أم لا! وإنصرف الرجال من
هناك وذهبوا نحو سدوم وأما إبراهيم فكان لم يزل واقفًا أمام الرب، فأقترب إبراهيم
وقال للرب: لا تهلك البار مع الأثيم، فيكون الصديق مثل المنافق. مجدًا للثالوث الأقدس
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/337.html
تقصير الرابط:
tak.la/7jbdcgb