Exposition
The priest and the
congregation say
In the name of the
Trinity, one in essence, the Father and the Son,
and the Holy Spirit
"en `vran `n;`triac>
`noumooucioc> ~Viwt nem ~P]hri> nem Pipneuma
`eqouab.
بإسم الثالوث
المساوي. الآب والإبن والروح القدس.
O true light,
which enlightens, every man, that cometh into
the world.
Piouwini `nta`vmhi>
vheterouwini> erwmi niben> eqnhou `epikocmoc.
أيها النور الحقيقي
الذي يضيء لكل إنسان آتى إلى العالم.
Priest
The exposition of
the ninth hour of Great Thursday of the Holy
Pascha week, may its blessings be with us. Amen.
طرح الساعة التاسعة
من يوم خميس العهد من البصخة المقدسة، بركاتها
علينا. آمين.
Reader
And when Abraham
became elevated in God’s eyes above all other
people, the Lord appeared to him and said:
Abraham, Abraham whom I love, obey my words and
do my will. Take your dear son Isaac and offer
him to me a sacrifice on a mountain. Abraham did
as the Lord said. He took his beloved son, two
of his servants, a donkey, and went on. When he
saw the mountain a afar, he left the two
servants and the donkey with them and said; I
shall go there with my son to pray and come
back. He loaded the kindling on his only son and
carried the knife and the fire. They went up the
mountain to the place that the Lord Almighty
designated. Isaac said to his father Abraham:
Here is the fire where is the lamb? Abraham said
to him: My son, the Lord will arrange for a
sacrificial lamb that pleases him. Then he
gathered stones, and built an alter, and stacked
the firewood on the alter. Before he lit it, he
tied the boy’s hands and feet and put him on the
wood. The boy (Isaac) said: Here I am your
sacrifice that you offer, father. When Abraham
held the knife and started to proceed to fulfill
the offering, the Lord shouted and said:
Abraham, hold your hand and do not touch (your
son) for I have verified your love towards me.
Isaac your beloved son shall grow and multiply.
And as you did not hesitate to offer your first
born, I shall bless you and your descendents;
your son shall be like the stars and will be as
numerous as the sand. Abraham looked behind him
and saw a sheep tied with its horns to a tree of
Safak. He untied Isaac and slew the sheep
instead of him. And the Lord Almighty blessed
Abraham because he found him acceptable in all
his deeds. And the Abraham returned and went
back with the two servants and his son.
فلما إزداد ابراهيم
رفعة أمام الرب اكثر من جميع الناس، ظهر له الرب
وخاطبه هكذا قائلاً : يا إبراهيم يا إبراهيم الذي
أحبه إسمع كلامي وإفعل إرادتي، خذ إسحق إبنك
حبيبك، وقدّمه لي محرقة على احد الجبال. فقام
إبراهيم كقول الرب وأخذ إبنه حبيبه وغلامين من
عبيده وأسرج دابته وسار هكذا فلما رأى الجبل من
بعيد ترك الغلامين والدابة معهما وقال : أنا وإبني
ننطلق الى هناك لنسجد ثم نعود اليكما. وحمل الحطب
على وحيده والسكين والنار كانا مع إبراهيم، وصعد
الأثنان على الجبل المقدس الموضع الذي أعلمه به
ضابط الكل، فقال إسحق لأبيه إبراهيم : هوذا الحطب
فأين هو الحمل ؟ فقال : يا بني الله يعد حملاً للذبح مقبولاً يرضيه ثم جمع أحجار وبني مذبحاً
وجعل الحطب عليه قبل أن يوقد النار، وشد يدي الصبي وساقبه وجعله على الحطب، فقال الصبى : هآنذا اليوم
قربانك يا أبتاه الذي تصنعه. فمد يده وأخذ السكين
لكي يكمل القضية، وإذا بصوت كان من الرب نحو
إبراهيم هكذا قائلاً : إمسك يدك ولا تصنع به شراً
فقد عرفت محبتك لي، بالنمو ينمو وبالكثرة يكثر
إسحق إبنك الحبيب، وكما أنك لم تشفق على ابنك بكرك
أنا سأباركك وزرعك معاً وبنوك يكونون مثل النجوم
ويكثر عددهم مثل الرمل. ثم إلتفت إبراهيم فنظر
خروفاً مربوطاً بقرنيه في شجرة صاباك (بلوط) فحل
إسحق من وثاقه وذبح الخروف عوضاً عنه، وبارك الرب
ضابط الكل إبراهيم لأنه وجده مرضيا له في سائر
أعماله، وهكذا رجع الشيخ وأخذ الغلامين وإبنه
ومضوا.
The priest and the
congregation say
Christ our Savior,
has come and has borne suffering, that through
His passion, He may save us.
Pi`xrictoc pencwthr>
af`i af]ep`mka\> \ina 'en nef `mkau\> `ntefcw;
`mmon.
المسيح مخلصنا جاء
وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.
Let us glorify
Him, and exalt His Name, for He has done us
mercy, according to His great mercy.
Maren;`wou naf> tensici
`mpefran> je aferounai neman> kata pekni];
`nnai.
فلنمجده ونرفع إسمه
لأنه صنع معنا رحمةً كعظيم رحمته. طرح إبصالى مرد بحري: المسيح مخلصنا جاء وتألم
عنا لكي بالآمه يخلصنا. مرد قبلي: فلنمجده ونرفع إسمه لأنه
صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
بلحن آدام
فلما إزداد ابراهيم رفعة أمام الرب اكثر من جميع الناس، ظهر له الرب وخاطبه هكذا
قائلًا: يا إبراهيم يا إبراهيم الذي أحبه إسمع كلامي وإفعل إرادتي، خذ إسحق إبنك
حبيبك، وقدّمه لي محرقة على احد الجبال. فقام إبراهيم كقول الرب وأخذ إبنه حبيبه
وغلامين من عبيده وأسرج دابته وسار هكذا فلما رأى الجبل من بعيد ترك الغلامين
والدابة معهما وقال: أنا وإبني ننطلق إلى هناك لنسجد ثم نعود اليكما. وحمل الحطب
على وحيده والسكين والنار كانا مع إبراهيم، وصعد الأثنان على الجبل المقدس الموضع
الذي أعلمه به ضابط الكل، فقال إسحق لأبيه إبراهيم: هوذا الحطب فأين هو الحمل؟
فقال: يا بني الله يعد حملًا للذبح مقبولًا يرضيه ثم جمع أحجار وبني مذبحًا وجعل
الحطب عليه قبل أن يوقد النار، وشد يدي الصبي وساقبه وجعله على الحطب، فقال الصبى:
هآنذا اليوم قربانك يا أبتاه الذي تصنعه. فمد يده وأخذ السكين لكي يكمل القضية،
وإذا بصوت كان من الرب نحو إبراهيم هكذا قائلًا: إمسك يدك ولا تصنع به شرًا فقد
عرفت محبتك لي، بالنمو ينمو وبالكثرة يكثر إسحق إبنك الحبيب، وكما أنك لم تشفق على
ابنك بكرك أنا سأباركك وزرعك معًا وبنوك يكونون مثل النجوم ويكثر عددهم مثل الرمل.
ثم إلتفت إبراهيم فنظر خروفًا مربوطًا بقرنيه في شجرة صاباك (بلوط) فحل إسحق من
وثاقه وذبح الخروف عوضًا عنه، وبارك الرب ضابط الكل إبراهيم لأنه وجده مرضيا له في
سائر أعماله، وهكذا رجع الشيخ وأخذ الغلامين وإبنه ومضوا.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/334.html
تقصير الرابط:
tak.la/z4ha22k