Reader 
A homily of our 
holy father abba Shenouti the Archimandrite, may 
his blessings be us. Amen. 
Oukathxhchc `nte peniwt` 
eqouab abba }enou; pi`arxhman`drithc> 
`erepef`cmou `eqouab ]wpi neman `amhn. 
عظة لأبينا القديس 
أنبا شنودة رئيس المتوحدين، بركته المقدسة تكون 
معنا. آمين. 
Ouon \an\bhoui enmeui 
erwou je \anagaqon ne> e\anpet\wou ne 'aten V;> 
ete vai pe je enfai 'a nenerhou enernobi 'en 
nitopoc eq/u/> neta Po/c/ si an ebol'en ni]]hn 
et\wou nem ni]]hn eqnaneu afso mpiparadioc> alla 
je etafsi ebol'en ni]]hn eqnaneu afsof Ouo\ 
etafsof an 'en \an]]hn natouta\ ie ef\wou nje 
pouta\ ouo\ monon vai alla nem nirwmi etafxau 
mmauatou emau> 'en pjin qrou erparabenin 
mpeferanaxecqe> alla af\itou eboln'htf >Ariemi 
ebol'en vai wnicnhou mmenrit > je c]ean ema\ 
nitopoc eq/u/ nte V; ebol'en nirwmi et\wou nem 
niagaqoc> mvrh; etepikocmoc thrf mo\ nrefernobi 
nem refsinjonc> nem \anagaqoc nem \anakaqartoc> 
alla nhet ernobi e]temxau n'htou alla e\itou 
ebol ;cwoun je pika\i thrf va Po/c/ pe ouo\ e]je 
kata qempefhi qai te pka\i thrf etouh\ n'htf ]op 
e'oun erof eqbe vai c]e nan nten er\o; 'atef\h 
ouo\ tenare\ enef entolh e]wp n]an\e 'en quei 
ebol n'htou marenrimi ouo\ ntenne\pi eron mmin 
mmon mpefmqo ebol jexac af]annau epemka\ nnenuxh 
nem tecpote nqe ntec\imi ntac\wrp nnef ouerh; 
'en necrimi teneremp]a de nteccmh et\olj je nek 
nobi xh nak ebol bwk nak 'en ou\irhnh tekna\; 
tentac na\mek ateten nau wnacnhou je ;na\; 
acer\wb mpioujai ouo\ acouwn\ ebol ntecpodh 
n'htf eqbe vai niben etemnemtef cpodh mmau 'en 
piare\ eni entolh nte V; ouo\ afsi ]]wou 
ninencabhou 'en pipna etauermeqre 'arwou sinhou 
cwoun n;me nefsi mpefcosni \i nef\bhoui je 
nemtef na\; mmau ouo\ vai ]af\i 'en\wb niben 
et\wou eutake teuxh kata oeetce\ je pcovoc 
]afsicosni ouo\ nef er\wb ouo\ paqht ]afpwt ejen 
pef\o maren ercvragizin    
قد توجد أعمال 
نخالها أنها صالحة ولكنها رديئة عند الله، وذلك 
أننا نتغاضى عن بعضنا بعضاً فنخطئ في المواضع 
المقدسة. لأن الرب لم يغرس في الفردوس الاشجار 
الصالحة والغير الصالحة، بل غرسه من الاشجار 
الصالحة فقط، ولم يغرس فيه أشجاراً غير مثمرة أو 
رديئة الثمر، وليس هذا فقط بل والناس أنفسهم الذين 
نجعلهم هناك عندما خالفوا لم يحتملهم بل أخرجهم 
منه. فمن هذا أعلموا أيها الاخوة الأحباء أنه لا 
يجب أن تملأ مساكن الله المقدسة من الاشرار 
والصالحين، كما في العالم المملوء من الخطاة 
والظالمين والقديسين والانجاس، ولكن الذين يخطئون 
لا يتركهم فيها بل يخرجهم. أنا أعرف أن الأرض كلها 
هي للرب، فأن كان هكذا بيته وكذا الارض كلها 
فالذين يسكنون فيها يحيون به، لهذا يجب علينا أن 
نخافه ونحفظ وصاياه، فإذا ما سقطنا في واحدة منها 
فلنبك وننتحب امامه حتى إذا ما رأى تنهد وشوق 
أنفسنا مثل المرأة التي بلت قدميه بدموعها. نكون 
حقاً مستحقين صوته الحلو القائل : مغفورة لك 
خطاياك، إذهب بسلام، إيمانك قد خلصك. وقد رأيتم يا 
إخوتي أن الإيمان يعمل الخلاص ويعلن شوقه فيه، 
فإذن كل من ليس له شوق في حفظ وصايا الله وغيره في 
اقتداء العقلاء بالروح الذين شهد لهم أنهم عرفوا 
الحق وقبلوا نصيحته بأعمالهم، والذين ليس لهم 
إيمان يسقطون في كل عمل رديء ويهلكون النفس كما هو 
مكتوب أن الرجل العاقل يقبل النصيحة ويعمل والجاهل 
يسقط على وجهه. 
We conclude the 
homily of our holy father abba Shenoutim, the 
Archimandrite, who enlightened our minds and our 
hearts. In the name of the Father, and the Son, 
and the Holy Spirit, one God. Amen. 
Marener `c`vragizin 
`n;kathxhcic `nte peniwt `eqouab abba }enou; 
piarxh mandri;hc> vhetaferouwini `mpennouc nem 
nibal `nte nen\ht> 'en `vran `m~Viwt nem ~P]hri 
nem Pi`pneuma `eqouab ounou; `nouwt `amhn. 
نختتم عظة أبينا 
القديس أنبا شنودة رئيس المتوحدين الذي أنار 
عقولنا وعيون قلوبنا بإسم الآب الإبن والروح القدس 
إله واحد. آمين. عظة لأبينا القديس أنبا شنودة رئيس 
المتوحدين قد توجد أعمال نخالها أنها صالحة 
ولكنها رديئة عند الله، وذلك أننا نتغاضى عن بعضنا بعضًا فنخطئ في المواضع 
المقدسة. لأن الرب لم يغرس في الفردوس الاشجار الصالحة والغير الصالحة، بل غرسه من 
الاشجار الصالحة فقط، ولم يغرس فيه أشجارًا غير مثمرة أو رديئة الثمر، وليس هذا فقط 
بل والناس أنفسهم الذين نجعلهم هناك عندما خالفوا لم يحتملهم بل أخرجهم منه. فمن 
هذا أعلموا أيها الاخوة الأحباء أنه لا يجب أن تملأ مساكن الله المقدسة من الاشرار 
والصالحين، كما في العالم المملوء من الخطاة والظالمين والقديسين والانجاس، ولكن 
الذين يخطئون لا يتركهم فيها بل يخرجهم. أنا أعرف أن الأرض كلها هي للرب، فأن كان 
هكذا بيته وكذا الارض كلها فالذين يسكنون فيها يحيون به، لهذا يجب علينا أن نخافه 
ونحفظ وصاياه، فإذا ما سقطنا في واحدة منها فلنبك وننتحب امامه حتى إذا ما رأى تنهد 
وشوق أنفسنا مثل المرأة التي بلت قدميه بدموعها. نكون حقًا مستحقين صوته الحلو 
القائل: مغفورة لك خطاياك، إذهب بسلام، إيمانك قد خلصك. وقد رأيتم يا إخوتي أن 
الإيمان يعمل الخلاص ويعلن شوقه فيه، فإذن كل من ليس له شوق في حفظ وصايا الله 
وغيره في اقتداء العقلاء بالروح الذين شهد لهم أنهم عرفوا الحق وقبلوا نصيحته 
بأعمالهم، والذين ليس لهم إيمان يسقطون في كل عمل رديء ويهلكون النفس كما هو مكتوب 
أن الرجل العاقل يقبل النصيحة ويعمل والجاهل يسقط على وجهه.  فلنختم عظة أبينا القديس أنبا 
شنودة الذي أنا عقولنا وعيون قلوبنا 
                            
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
تنسيق مختلف
بركته المقدسة تكون معنا آمين 
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/332.html
        
            تقصير الرابط: 
            
            
            tak.la/4wd3n47