Exposition
The priest and the
congregation say
In the name of the
Trinity, one in essence, the Father and the Son,
and the Holy Spirit
"en `vran `n;`triac>
`noumooucioc> ~Viwt nem ~P]hri> nem Pipneuma
`eqouab.
بإسم الثالوث
المساوى. الآب والإبن والروح القدس.
O true light,
which enlightens, every man, that cometh into
the world.
Piouwini `nta`vmhi>
vheterouwini> erwmi niben> eqnhou `epikocmoc.
أيها النور الحقيقي
الذي يضيء لكل إنسان آتى إلى العالم.
Priest
The exposition of
matins of Wednesday of the Holy Pascha week, may
its blessings be with us. Amen.
طرح باكر يوم
الأربعاء من البصخة المقدسة بركاتها علينا. آمين.
Reader
As the Pharisees
gathered together and said one unto the others;
what can we do. This man is doing many miracles
and supernatural things. If we leave him alone
all the people will believe in him; then the
Romans will replace us. One of them, who is
Caiaphas, the chief priest of the Jews said: "It
is expedient for you that one man should die for
the people, and that the whole nation should not
perish." And from then on they conspired to kill
Jesus. Jesus went to a hamlet in the wilderness
and stayed there with his disciples. And it was
about the time of the feast of the Jews, the
Jews who sought to kill Him. Verily it was a
fulfillment of the prophecy of Isaiah: “Wail on
a nation full of evil. A brood of evildoers.
Children who are corrupt. For the ox knows its
owner, and the donkey its master, but Israel
does not know what I am his creator. Therefore,
they shall be with their children in Hell –
their home – forever.
فاجتمع الفريسيون
وخاطب بعضهم بعضا قائلين : ما الذي نصنعة ؟ فان
هذا الرجل يصنع آيات وعجائب كثيرة وان تركناه
فسيؤمن به الكل فياتى الرومانيون وياخذون موضعنا
فقال أحدهم الذي هو قيافا رئيس كهنة اليهود : انة
يجب أن يموت رجل واحد عن الشعب دون الآمة كلها ومن
تلك الساعة تشاوروا على يسوع مشورة رديئة ليقتلوه
فمضى يسوع الى كورة في البرية واقام هناك مع
تلاميذة وكان قد قرب عيد اليهود وكانوا يطلبونه
لكي يقتلوه بالحقيقة اكمل ما قالة عليهم اشعياء
النبي : الويل للامة المملوءة آثما الزرع الفاسد
الأبناء المخالفين من اجل أن الثور عرف مذوده
والحمار عرف قانيه وإسرائيل لم يعرفنى ولم يعلم
انني انا خالقة من اجل ذلك يخلدون هم وأبناؤهم في
الجحيم بيتهم الى الأبد. طرح ابصالى بلحن ادام فاجتمع الفريسيون وخاطب بعضهم بعضا قائلين: ما الذي
نصنعة؟ فان هذا الرجل يصنع آيات وعجائب كثيرة وان تركناه فسيؤمن به الكل فياتى
الرومانيون وياخذون موضعنا فقال أحدهم الذي هو قيافا رئيس كهنة اليهود: انة يجب أن
يموت رجل واحد عن الشعب دون الآمة كلها ومن تلك الساعة تشاوروا على يسوع مشورة
رديئة ليقتلوه فمضى يسوع إلى كورة في البرية واقام هناك مع تلاميذة وكان قد قرب عيد
اليهود وكانوا يطلبونه لكي يقتلوه بالحقيقة اكمل ما قاله عليهم اشعياء النبي: الويل
للامة المملوءة آثما الزرع الفاسد الأبناء المخالفين من اجل أن الثور عرف مذوده
والحمار عرف قانيه وإسرائيل لم يعرفنى ولم يعلم انني انا خالقة من اجل ذلك يخلدون
هم وأبناؤهم في الجحيم بينهم إلى الأبد مرد بحري: المسيح مخلصنا جاء تألم عنا لكي بالامة
يخلصنا مرد قبلي: فلنمجدة ونرفع اسمة لانة صنع معنا رحمة
كعظيم رحمتة
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/256.html
تقصير الرابط:
tak.la/hj6d2yk