كما أن صلوات الأجبية فيها الدموع، فيها أيضًا الفرح.
ومثال ذلك (مز125) من صلاة الغروب. كله عن الفرح تقريبًا، إذ يقول المُصَلِّي فيه:
"امتلأ فمنا فرحًا ولساننا تهليلًا. حينئذ يقال في الأمم إن الرب قد عظم الصنيع معهم. عظم الرب الصنيع معنا فصرنا فرحين... الذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج".
ويقول في (مز66) في صلاة باكر، وصلاة الساعة السادسة "لتفرح الأمم وتبتهج، لأنك تحكم في الشعوب بالاستقامة، وتهدى الأمم في الأرض. فلتعترف لك الشعوب يا الله، فلتعترف لك الشعوب كلها. الأرض أعطت ثمرها، فيباركنا الله إلهنا".
ويقول في (مز62) في صلاة باكر، وصلاة الساعة السادسة "بشفاه الابتهاج نبارك اسمك... أما الملك فيفرح بالله، ويفتخر كل من يحلف باسمه..".
وفي (مز56) في الساعة السادسة يفرح بالخلاص بتفاصيل كثيرة، ويسبح الله بالمزمار والقيثارة.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/pope-sheounda-iii/praying-with-agbia/joy-and-peace.html
تقصير الرابط:
tak.la/tckh95y