* لأن السيد أعظم من الملائكة. وقد شرح القديس بولس الرسول ذلك في أول رسالته إلى العبرانيين وقدم له أسبابًا كثيرة، قال في أولها أن "السيد المسيح جلس عن يمين العظمة في الأعالي، صائرًا أعظم من الملائكة بمقدار ما ورث اسمًا أفضل منهم. لأنه لمن الملائكة قال قط أنت ابني أنا اليوم ولدتك.." (عب 1: 4، 5).
* السيد المسيح أزلي، وهو مولود من الأب وغير مخلوق...
أما الملائكة كلهم فهم،مخلوقون، كما ورد في المزمور (4:104) والمخلوق له بداية زمن، وليس أزليًا قبل الزمان...
* المسيح خالق لكل شيء، كما ورد عنه في بداية إنجيل يوحنا "كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان" (يو 1:3) وأيضًا في العالم كان، والعالم به كُوّن. ولم يعرفه العالم" (يو 1: 10).
أما الملاك ميخائيل فلا يستطيع أن يخلق شيئًا.
* السيد المسيح هو أقنوم، واحد من الثالوث القدوس أما الملاك فليس واحد من الثالوث حاشا.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/6m8xsvy