أمور
* هؤلاء كانوا متفرقين في غرب البحر الميت وفي قادش وفي حبرون وكل مدن السهل وجلعاد وكل باشان وجبل حرمون (تك 14: 13).
*أحيانًا يعتبرون أنهم سكان فلسطين عامة ونجد كلام الله لإبرام (إعلم يقينًا أن نسلك سيكون غريبًا في أرض ليست لهم ويستعبدون لهم.. ثم الأمة التي يستعبدون لها أنا أدينها.. لأن ذنب الأموريين ليس إلى الآن كاملًا) (تك 15: 13-16).
* وكذلك في (قض 6: 10) (لا تخافوا آلهة الأموريين الذين أنتم ساكنون أرضهم) كأنه هنا تأكيد أن الأرض كانت تحت سيطرتهم).
+ وعندما أرسل موسى النبي ليتجسسوا الأرض الإثنا عشر رجلًا واحدًا من كل سبط ورجعوا وأشاعوا مذمة الأرض قالوا (الشعب الساكن في الأرض معتز والمدن حصينة.. قد رأينا بني عناق.. العمالقة ساكنون في أرض الجنوب والحيثيون واليبوسيون والأموريون ساكنون في الجبل والكنعانيون ساكنون عند البحر وعلى جانب الأردن..) عدد 13 هذا يدل على انتشار هذه الشعوب وقوتهم التي أزعجت الجواسيس العشرة..
+ وفي (يش 10: 5) (اجتمع ملوك الأموريين الخمسة ونزلوا على جبعون وحاربوها).
معنى ذلك هذه المدن أورشليم وحبرون ويرموت ولخيش وعجلون كان يسكنها الأموريين.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/nagwa-ghazaly/old-testament-2/amorites.html
تقصير الرابط:
tak.la/9m3qxvt