س بدون: هل المجتازون لم يحملوا مشاعر عدائية تجاه يسوع المصلوب الذي شفى مرضاهم وأقام موتاهم، إنما كانوا يعبّرون عن حسرتهم وخيبة أملهم فيه (مر 15: 29، 30)؟ وكيف استطاع المجتازون أن يقتربوا من المصلوب ويستهزؤن به (مر 15: 29) بالرغم من أن ساحة الصليب كانت مزدحمة بالجنود والرجال والنساء حتى قال لوقا أن الشعب كان واقفًا هناك (لو 23: 35)؟ وهل كان اللصان يعيّران يسوع المصلوب (مر 15: 32، مت 27: 44)، أم أن واحدًا فقط هو الذي عيَّره والآخر أنتهره (لو 23: 39 - 43)، وما الذي دعاه لانتهاره؟
ج: سبق الإجابة على هذه التساؤلات، فيُرجى الرجوع إلى مدارس النقد - عهد جديد جـ 5 س 443.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/new-testament/533f.html
تقصير الرابط:
tak.la/2whnaym