س بدون: ما دام يسوع كان معروفًا لدى الجميع، يجلس معهم كل يوم في الهيكل ويعلمهم (مر 14: 49) فما حاجتهم ليهوذا ليعرفهم به، إلاَّ إذا كان بإمكانه أن يغيّر شكله وملامحه وصورته حتى لا يعرفه أحد، كما حدث مع المجدلية وتلميذي عمواس؟ وكيف يهرب تلاميذه (مر 14: 50) ويتركون معلمهم فريسة للأعداء؟ وهل هروبهم هذا يتفق مع عقيدتهم في المسيح أنه هو اللَّـه الناصر المعين؟ وهل تبع يسوع مرقس وبطرس (مر 14: 51، 54) أم بطرس وحده (مت 26: 58)، أم بطرس ويوحنا (يو 18: 15، 16)؟ ولمـاذا وصف الإنجيل القوم أنهم شهود زور (مر 14: 57) مع أنهم نطقوا بما قاله السيد المسيح (يو 2: 19)؟ وهل كان الشهود قوم كقول مرقس (مر 14: 57) أم أنهم اثنان (مت 26: 60)؟ وهل يوحنا وهو حاضر المحاكمة لا علم له بشهود الزور؟
ج: سبق الإجابة على هذه التساؤلات، فيُرجى الرجوع إلى مدارس النقد - عهد جديد جـ 5 س432.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/new-testament/532g.html
تقصير الرابط:
tak.la/33d5mnw