مكتبة الكتب المسيحية |
كتب قبطية | المكتبة القبطية الأرثوذكسية
|
St-Takla.org Image:
Jesus appears to Saul of Tarsus (Apostle Paul) - Apostle Paul was one of the
most people who violently persecuted the church when his name was Saul. He was
on his way to Damascus to complete his persecution and killing of Christians
thinking that he is by that serving God. Suddenly a light shone around him from
heaven Then he fell to the ground, and heard a voice saying to him, "Saul, Saul,
why are you persecuting Me? "I am Jesus, whom you are persecuting. It is hard
for you to kick against the goads.” At that time Saul realized that that was
Jesus whom he persecuted. He realized the evil that he had been doing and humbly
asked the Lord "Lord, what do You want me to do?" Since then Saul the persecutor
converted into Apostle Paul, the Philosopher of Christianity and the most
persecuted for his service to Christianity. - Bible Clip Arts from NHP. صورة في موقع الأنبا تكلا:
الرب يسوع يظهر لشاول الطرسوسي (بولس الرسول) - كان بولس الرسول من أشد المضطهدين
للكنيسة وكان اسمه شاول. كان شاول في طريقه إلى دمشق مستكملاً اضطهاده وقتله
للمسيحيين ظناً منه أنه بذلك يخدم الرب، ولكن أبرق في وجهه نور من السماء وسمع
صوتاَ قائلاً: "شاول، شاول، لماذا تضطهدني، صعب عليك أن ترفس مناخس". كان ذلك صوت
الرب يسوع الذي يضطهده. حينئذ أدرك شاول كم أخطأ في حق الرب فأجاب قائلاً في خضوع
وتسليم: "ماذا تريد يا رب أن أفعل؟" ومنذ ذلك الحين تحول شاول المضطهد للكنيسة إلى
بولس الرسول وفيلسوف المسيحية وأكثر من لاقى اضطهادات أثناء خدمته من أجل المسيحية
. - صور الإنجيل من إن إتش بي. |
4-اهتداء شاول وتحوّله:
*
تم
تحول
شاول من مضطهد للكنيسة إلى شاهد وكارز لعريسها في طريقة إلى
دمشق، إذ كان منطلقا يضطهد المسيحيين فظهر له يسوع الممجد من
السماء ليعلن له أن ما يفعله هو موجة ضده
شخصيا: "أنا يسوع الذي أنت تضطهده صعب عليك أن ترفس مناخس" (أع5:9).
*
هنا
رأى الرسول وسمع وأدرك أمورًا عجيبة، فرأى نورًا يبرق حوله من
السماء أعمى عينية الجسديتين ليدرك عمى بصيرته الداخلية وحاجته إلى
الاستنارة بنور الإيمان ليجلس مع المصلوب في الأمجاد السماوية، يقبله فاديًا
ومخلصًا
وربًا
على مستوى سماوي.
*
سقط
شاول علي الأرض
وأدرك احتياجه إلي المسيّا الذي يقيمه ليعمل لا بالحرف بل بالروح الذي يبني كل
الأمم والشعوب.
← انظر
كتب أخرى للمؤلف
هنا في
موقع الأنبا تكلا هيمانوت.
اهتداء شاول (36 –
38م)
تحول
شاول
الطرسوسي بعدما أعتمد علي يد حنانيا أسقف دمشق وامتلأ من الروح
القدس من مضطهد إلي مجاهد، ومن يهودي متعصب لبني جنسه إلي رسول له قلب محب يريد أن
جميع الناس يخلصون والي معرفة الحق يقبلون.
*
"وللوقت جعل يكرز في المجامع بالمسيح أن هذا هو ابن الله" (أع 20:9) كانت
حادثة اهتداء
شاول
حوالي عام 35م.