السبب الثالث إن المنتقلين كبشر لا يخلون من الخطايا العرضية لذا يجب أن يُصَلَّى من أجلهم: -
- " أن الله صنع الإنسان مستقيمًا أما هم فطلبوا اختراعات كثيرة" (جا 29:7)
- " كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع" (رو 12:5)
- والموت جاز حتى إلى الأطفال الذين لم يخطئوا لأننا ورثنا خطية آدم إذ كنا في صلبه لما أخطأ.
- " لكن قد ملك الموت من آدم إلى موسى، وذلك على الذين لم يخطئوا على شبه تعدى آدم الذي مثال الآتي" (رو 14:5)
- " هأنذا بالإثم صورت وبالخطية حبلت بي أمي" (مز 51: 5)
- " من يخرج الطاهر من النجس. لا أحد" (أي 4:14)
- " فسدوا ورجسوا بأفعالهم. ليس من يعمل صلاحًا، الرب من السماء أشرف على بنى البشر لينظر هل من فاهم طالب الله، الكل قد زاغوا معًا فسدوا. ليس من يعمل صلاحًا ليس ولا واحد" (مز14:1-3)
- " إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" (رو 3:23).
- " الذي أسلم من أجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا" (رو 25:4)
- " فدفنا معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضًا في جدة الحياة" (رو6: 4).
- " ولكن الذي يثبتنا معكم في المسيح وقد مسحنا هو الله، الذي ختمنا أيضًا وأعطى عربون الروح في قلوبنا" (2كو 1: 21، 22)
- " متوقعين التبني فداء أجسادنا" (رو 23:8)، " ومتى لبس هذا الفساد عدم فساد وليس هذا المائت عدم موت فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة ابتلع الموت إلى غلبة" (1 كو 54:15).
- " لا إنسان صديق في الأرض يعمل صلاحًا ولا يخطئ" (جا 7: 20)
- " من يقول إني زكيت قلبي تطهرت من خطيتي" (أم 9:20)
- " إن قلنا إنه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا، إن قلنا إننا لم نخطئ نجعله كاذبًا وكلمته ليست فينا" (1يو1: 8، 10)
- " لأننا في أشياء كثيرة نعثر جميعنا" (يع 2:3)
- " فكيف يتبرر الإنسان عند الله، إن شاء أن يحاجه لا يجيبه عن واحد من ألف" (أي 9: 2، 3)
- " كيف يزكو مولود المرأة، هوذا نفس القمر لا يضئ والكواكب غير نقية في عينيه فكم بالحري الإنسان الرمة وابن آدم الدود" (أي 25: 4-6)
- " ولو اغتسلت في الثلج ونظفت يدي بالإشنان، فإنك في النقع تغمسني حتى تكرهني ثيابي" (أى9: 30، 31)
- " أدرب نفسي ليكون لي دائمًا ضمير بلا عثرة من نحو الله والناس" (أع 16:24)
- " فإني لست أشعر بشيء في ذاتي لكنني لست بذلك مبررًا ولكن الذي يحكم في هو الرب" (1 كو 4:4)
← انظر كتب أخرى للمؤلف هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت.
- " كل طرق الإنسان مستقيمة في عينيه والرب وازن القلوب" (أم 2:21)
- " توجد طريق تظهر للإنسان مستقيمة وعاقبتها طرق الموت" (أم 12:14؛ 25:16)
- عزة الذي أراد أن يسند تابوت العهد خوفًا من سقوطه فمات في الحال (2 صم 6:6، 7)
- وبطرس الذي نظر إلى الصليب بنظرة الناس وقال " حاشاك يا رب. لا يكون لك هذا" (مت 22:16)
- ورد عليه ربنا يسوع " أذهب عني يا شيطان. أنت معثرة لي لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس" (مت 23:16)
- " السهوات من يشعر. بها من الخطايا المستترة أبرئني" (مز 12:19)
- " إن قلت هوذا لم نعرف هذا. أفلا يفهم وازن القلوب وحافظ نفسك ألا يعلم. فيرد على الإنسان مثل عمله" (أم 12:24)
- " وإذا أخطأ أحد وعمل واحدة من جميع مناهي الرب التي لا ينبغي عملها ولم يعلم كان مذنبًا وحمل ذنبه" (لا 17:5)
- " الرب بطئ الغضب وعظيم القدرة ولكنه لا يبرئ البتة" (نا3:1)
- " غافر الإثم والمعصية والخطية. ولكنه لن يبرئ إبراء" (خر 7:34)
- " لأني لا أبرر المذنب" (خر 7:23)
- " لا تقل قدام الملاك أنه سهو" (جا 6:5)
- " قد جعلت آثامنا أمامك خفياتنا في ضوء وجهك.... إن أخطأت تلاحظني ولا تبرئني من إثمي، إن أذنبت فويل لي. وإن تبررت لا أرفع رأسي" (مز8:90، أى10: 14، 15)
- "لا تدخل في المحاكمة مع عبدك فإنه لن يتبرر قدامك حي.... إن كنت تراقب الآثام يا رب يا سيد فمن يقف، لأن عندك المغفرة لكي يخاف منك" (مز 143: 2؛ 130: 3، 4)
- مثل ذبيحة الخطية سواء للجماعة أو الفرد (لا 4: 13، 14، 20) تقدمه ثورًا.
- مثل ذبيحة الخطية عن الرئيس وهي تيس معز (لا 22:4، 23، 26-28، 31).
- وحتى للاحتراس من الخطية ومن السهوات مثلما فعل أيوب عن أولاده (أي 5:1).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-maximos-samuel/prayer-for-departed/sins.html
تقصير الرابط:
tak.la/ppr5mjs