- من صلاة تجنيز القمامصة والقسوس (لتكن له راحة وبرودة ونياح. لتكن له درجة حسنة في مظال أصفيائك، ويشارك كل الذين سبقوه في نصيب وميراث القديسين الفائزين في بيعة الأبكار برتبة الكهنوت المكان الذي وعدت به الذين أرضوك في طهارة وبر واستقامة قيامهم أمامك يا إله الأحياء).
- واستنتج منها المعترض أن المؤمنين أو الكهنة الذين ينيحوا يذهبوا مباشرة إلى ملكوت الله دون الانتظار إلى يوم الدينونة.
- في هذه العبارات لم يوجد ما يقول عن الجزاء الكامل ودخول ملكوت السموات.
- كلمة وديعة التي تقولها الكنيسة على المنتقلين فالوديعة لا تبقى في مكان إيداعها إلى الأبد بل فترة معينة من الزمان كما تقول هنا في مظال أصفيائك والمظلة لا تدوم بل البيت هو الثابت.
- والألفاظ بيعة الأبكار – المكان الذي وعدت به الذين أرضوك هو الفردوس مثلما وعد الرب اللص اليمين وقال له اليوم تكون معي في الفردوس، وفيه الصلاة التي تقال في القبر (وليكن مشاركًا لمصاف السمائيين - أدخله إلى الفردوس).
- أما كلمة (راحة وبرودة ونياح) فهي ألفاظ لتمني الراحة والعزاء وهي بنفس تسلسلها تقال في أوشية المرضى – فيقول الكاثوليك أن الكنيسة تصلى لكي تنقلهم من المطهر إلى الفردوس – طبعًا هذا خطأ لأن هذه الألفاظ تقال في أوشيه المرضى فهل المرضى في المطهر وهم أحياء!!!
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-maximos-samuel/prayer-for-departed/resting.html
تقصير الرابط:
tak.la/thc3v5c