أولًا:
ذكر سفر التكوين الأجناس وليس الأنواع من الحيوانات "مِنَ الطُّيُورِ كَأَجْنَاسِهَا، وَمِنَ الْبَهَائِمِ كَأَجْنَاسِهَا، وَمِنْ كُلِّ دَبَّابَاتِ الأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا. اثْنَيْنِ مِنْ كُلّ تُدْخِلُ إِلَيْكَ لاسْتِبْقَائِهَا" (تك 6: 20)، والجنس الواحد قد يحمل مئات من الأنواع التي تخرج منه.
ثانيًا:
معظم الكائنات الحية تستطيع أن تحيا في الماء أو قد تبقى في صورة البيض، الذي قد يفقس بعد فترات طويلة.
ثالثًا:
الفلك كما ذكره سفر التكوين ليس صغيرًا على الإطلاق، إنه مدينة عائمة ذو ثلاثة طبقات (تك 6: 15 - 16) ويقدر مساحته الإجمالية 000ر500ر1 قدم مكعب.
رابعًا:
من المنطقي أن هناك كائنات دخلت الفلك في طورها الأول أو صغيرة الحجم، وكانت تكبر مع الأيام إلى أن انتهى الطوفان وخرجت للحياة الخارجية.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-dawood-lamey/how/noahs-ark.html
تقصير الرابط:
tak.la/p5fpy73