(3) رسائل معلمنا بولس الرسول ال 14
تتكلم عن التبرير بالإيمان الحىّ العامل.
زمن كتابتها: كتبها في آخر رحلته التبشيرية الثالثة، حوالى عام 57م، من كورنثوس في بيت غايس.
غاية الرسالة: حدث شقاق بين الذين من أصل يهودى والذين من أصل أممى، فأرسل إليهم يعلن عمومية الخلاص للعالم بلا محاباة.
· مقدمة ص 1:
إذ يرد على الراغبين في تنفيذ حرفية أعمال الناموس.
· الجانب التعليمى ص 2-11:
الرد على المطالبين بالتهود ص 2-10، تحذير الأمم.
· الجانب العملي ص 12-15:
1.وصايا خاصة بحياة المؤمن.
· تقديس الحياة.
· إضرام المواهب.
· محبة الآخرين.
2. علاقته بالوطن.
3.علاقة المسيحي بالغير.
4.علاقته بضعيفى الإيمان.
5.علاقة الرسل بهم.
تتكلم عن ربنا يسوع المسيح.
تاريخ كتابتها:حوالى عام 57م، في أواخر الثلاث سنوات التي قضاها بأفسس.
غاية الرسالة: عالج الإنشقاقات والتحزبات، فريق نسب نفسه لبولس كأول كارز لهم، وآخر لأبولس لفصاحته، والثالث لبطرس لميوله لليهودية، ورابع للسيد المسيح.
الانقسامات الكنسية 1-4:
السلوك الروحي عوض الجسدانى.
الانحطاط الاخلاقى 5،6:
عزل الخميرة الشريرة.
مشاكل اجتماعية 7-10:
1.تقديس العلاقة الزوجية.
2.الزواج والبتولية.
3.ما ذٌبح للأوثان.
4.تنازله عن حقوقه الرسولية.
5.درس من إسرائيل.
مشاكل تعبدية 11-14:
1.الاستعداد للافخارستيا.
2.المحبة (1كو4:13-8).
مشاكل أخروية 15.
تتكلم عن الخدمة القانونية.
تاريخ كتابتها: كتبها في مقدونية سنة57م أو أوائل سنة 58م.
غاية الرسالة: علم الرسول من تيطس أن رسالته الأولى أثمرت بالتوبة الصادقة، فأرسل إليهم يؤكد لهم فرحتة بتوبتهم واتساع قلبه بالحب لهم، دافع فيها عن رسوليته مؤكدًا حبه لشعبه واستعداده أن يصير عبدًا لينعموا بحرية مجد أولاد الله (2كو21:11-33).
مقدمة ص 1، مفهوم الخدمة 2-5، عمله الرسولى 7،6، خدمة القديسين 9،8، دفاعه عن مذلة حضرته 10-12، الختام 13.
الآية المحورية للرسالة: [ولكن شكرًا لله الذي يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين](14:2).
تتكلم عن الناموس والحياة الجديدة.
تاريخ كتابتها:إما في أعتاب رحلته الثانية (حوالى55م) أو أثناء رحلته الثالثة (حوالى 75م).
غاية الرسالة: جاء بعض (الداعيين للعودة إلى التهود) وشككوا البعض في رسوليته، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. لذا كتب لهم عن الإيمان بالصليب والدخول إلى الحياة الجديدة، كما دافع عن رسوليته.
مقدمة ص 1، مشكلة التهود 2، الطفولة والنضوج الروحي 4، وصايا عملية ص 6.
الآية المحورية للرسالة: [وأما من جهتى فحاشا لى أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صُلب العالم لي وأنا للعالم] (14:6).
[المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة ] (13:2)
تتكلم عن الكنيسة جسد المسيح الواحد.
تاريخ كتابتها: أثناء أسرة الأول بروما حيث كتب ما تسمى برسائل الأسر (أفسس،فيلبى،كولوسى،فليمون).
غاية الرسالة: توضح ان الكنيسة هي جسد المسيح الواحد الذي لاينقسم ولا ينفصل.
سر التعارف على الله ص1، سر القيامة في المسيح 2، سر حلول المسيح فينا ص3، سر الوحدة معًا في المسيح ص4، سر الحياة العملية في المسيح 6،5.
الآية المحورية للرسالة: [البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد إبليس، فان مصارعتنا ليست مع دم ولحم بل مع الرؤساء مع السلاطين مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر مع أجناد الشر الروحية في السماويات ] (11:6-12).
تتكلم عن وحدانية الروح وحياة الفرح.
تاريخ كتابتها: يُرجح نحو 63م قرب نهاية أسره الأول، حيث كان يتوقع سرعة الأفراج عنه (25:1، 23:2،24).
غرض الرسالة: أرسل يشكرهم على محبتهم فقد أرسلوا إليه هبة (10:4) على يدى أبفرودتس (25:2، 18:4) يبدوا أن البعض كرز بالسيد المسيح أثناء سجن الرسول بقصد سيئ ليتعرض لضيقات أكثر، فجاءت نغمة الرسالة "وحدانية الروح والفرح".
مقدمة1:1-11، الوحدانية والعمل 12:1-30 لأن لي الحياة هو المسيح والموت هو ربح (21:1)، الوحدانية والتواضع ص2، الوحدانية والبدع ص3 لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهًا بموته(10:3)، وصايا عملية ص4 أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقوينى.
الآية المحورية للرسالة: [افرحوا في الرب كل حين وأقول أيضًا افرحوا] (4:4).
تقدم لنا المسيح رأس الكنيسة.
تاريخ كتابتها:كتبها أثناء سجنه الأول (3:4) في روما سنة 62 أو 63 م
غرض الرسالة: ظهر بعض المبتدعين يطالبون بالعودة إلى التهود (أعمال الناموس) كما حملوا بعض الآراء الغنوسية والشرقية كالاتكال على الفكر البشرى دون الإيمان وعبادة الملائكة "المسيح رأس الكنيسة واهب الحياة المُقامة".
مقدمة ص1:1-11، المسيح رأس الكنيسة ص12:1-29، الحذر من الهرطقات ص2 مدفونين معه في المعمودية التي فيها أقمتم أيضًا معه بإيمان عمل الله الذي أقامه من الأموات 12:2.
الآية المحورية للرسالة: [فإن كنتم قد قمتم مع المسيح فأطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس] (1:3).
تتكلم عن مجيء المسيح الثاني.
تاريخ كتابتها:نهاية عام 52م أو بداية 53م،كتبت قبل كتابة أول انجيل (مرقس سنة65-67م).
سبب الرسالة: أرسلها ليعزيهم بسبب شدة الضيق، لهذا اهتم بالحديث عن مجيء السيد المسيح الثاني وحياة السهر.
مقدمة ص1، أبوته لهم ص2، بعث تيموثاوس إليهم ص3، تثبيت المؤمنين ص4، وصايا عملية ص5 حياة السهر.
الآية المحورية للرسالة: [شجعوا صغار النفوس،اسندوا الصعفاء،تأنوا على الجميع] (14:5).
تتكلم عن النصرة على إنسان الخطية.
سبب كتابتها:تصحيح الفكر الخاطئ الذي سادهم بعد وصول الرسالة الأولى، حاسبين أن مجيء المسيح صار على الأبواب، مما أدى إلى ارتباك شديد في حياتهم اليومية لذلك أسرع يكتب إليهم أنه لا يأتى السيد حتى يتم الارتداد.
تاريخ كتابتها:يبدوا أنها كتبت بعد الرسالة السابقة بشهور قليلة، ربما في منتصف عام 53م.
الجانب الأفخارستى ص1، الجانب الرؤيوى "إنسان الخطية" ص2، الجانب العملي ص3.
الآية المحورية للرسالة:[لأنه لا يأتى أن لم يأت الارتداد أولًا ويُستعلن إنسان الخطية ابن الهلاك المقاوم والمرتفع على كل ما يُدعى إلهًا أو معبودًا حتى أنه يجلس في هيكل الله كإله مُظهرًا نفسه أنه إله ] (3:2-4).
تتكلم عن سلوك الخادم السليم.
تاريخ كتابتها:حوالى عام 64م أو65م.
غاية كتابتها:الكشف عن التزاماته كأسقف، سمات الرعاة والخدام ومسؤليتهم، وموقفهم من الهراطقة، وعلاقتهم بالشعب.
مقدمة ص1، العبادة العامة ص2، سمات الرعاة ص3، جهاد الرعاة ص4، العلاقات الكنسية ص5، العلاقات الاجتماعية ص6.
الآية المحورية للرسالة:[لا يستهن أحد بحداثتك كُن قُدوة للمؤمنين في الكلام في التصرف في الروح في الإيمان في الطهارة ](12:4).
تتكلم عن لاتخجل بشهادة ربنا.
غرض الرسالة:تقديم نصائحه الوداعية كراع، تعتبر وصيته الوداعية كتبها من وراء القضبان إلى تلميذه المحبوب بل إلى الكنيسة المتألمة كلها.
تاريخ كتابتها: كتبها وهو في سجن روما حوالى عام 67 أو 68 م.(زمن مقارب لكتابة انجيلى متى ولوقا).
مقدمة ص1:1-7، روح القوة، الجهاد في الخدمة ص2، مقاومة الضلال ص3، وصايا عملية وداعية ص4 قد جاهدت الجهاد الحسن،أكملت السعى، حفظت الإيمان، وأخيرًا قد وُضع لى أكليل البر 7:4.
الآية المحورية للرسالة: [إن كان أحد يجاهد لا يكلل ان لم يجاهد قانونيًا] (5:2).
تتكلم عن اهمية العمل الكنسي.
تاريخ كتابتها:حوالى سنة 63 أو 64م بعد أسره الأول.
غاية كتابتها:كُتبت لأن كريت أتسمت بالفساد، ولأن بعض المعلمين الزائفين المنادين بالتهود ظهروا هناك.
الآية المحورية للرسالة:[مقدمًا نفسك في كل شيء قدوة للأعمال الحسنة ومقدمًا في التعليم نقاوة ووقارًا وإخلاصًا] (7:2).
تتكلم عن السلوك المسيحي.
تاريخ الرسالة:حوالى عام 62م أو 63م بينما كان الرسول في أسره الأول.
غاية الرسالة: التشفع لأنسيمس عند فليمون.
البركة الرسولية 1-3، محبة الرسول لصديقه 4-7، طلب الرسول من أجل أنسيمس 8-21، الختام 22-25.
الآية المحورية للرسالة: [لكي تكون شركة إيمانك فعالة في معرفة كل الصلاح] (عدد6).
تتكلم عن المسيح هو الأعظم.
غير معروف بالتحديد زمن كتابتها.
غاية الرسالة: كتبها لتعزية المسيحين الذين من أصل يهودى وقد طُردوا من الهيكل وحُرموا من الكهنوت اليهودى، فيعلن لهم أمجاد الخدمة الجديدة!
الانبياء ص1:1-3، الملائكة ص2،1، موسى ص3، يشوع ص4، هارون ص6،5، ملكى صادق ص7، رئاسة الكهنوت ص8-10، تطبيقات عملية ص11-13.
الآية المحورية للرسالة: [اما الإيمان فهو الثقة بما يرجى والايقان بأمور لا ترى] (عب1:11).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-botros-elbaramosy/ebooks/panorama-new-testament/pauline-epistiles.html
تقصير الرابط:
tak.la/34vx5tm