إن كمالنا ليس من أنفسنا بل هو نعمه وعطية رغم شعورنا بخطايانا وهذه الآيات تتحدث عن ذلك:
"بر الله بالإيمان بيسوع المسيح إلى كل وعلى كل الذين يؤمنون لأنه لا فرق إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله متبررين مجانًا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره من اجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله لإظهار بره في الزمان الحاضر ليكون بارا ويبرر من هو من الإيمان بيسوع فأين الافتخار قد انتفى بأي ناموس أبناموس الأعمال كلا بل بناموس الإيمان" (رومية 22:3-26).
"ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور فلنا شركة بعضنا مع بعض ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية إن قلنا انه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم إن قلنا أننا لم نخطئ نجعله كاذبا وكلمته ليست فينا" (1يوحنا7:1-10).
"فقال له يسوع إن كنت تستطيع أن تؤمن كل شيء مستطاع للمؤمن فللوقت صرخ أبو الولد بدموع وقال أؤمن يا سيد فاعن عدم إيماني" (مرقس23:9).
"لا يخاصم ولا يصيح ولا يسمع احد في الشوارع صوته قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة مدخنة لا يطفئ حتى يخرج الحق إلى النصرة وعلى اسمه يكون رجاء الأمم" (مت19:12).
"ومتى جاء ذاك يبكت العالم على خطية وعلى بر وعلى دينونة" (يوحنا 8:16).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-antonious-kamal-halim/difficult-characters/perfect-repentance.html
تقصير الرابط:
tak.la/xqm3vfq