كلمات ترنيمة رسالة أعطيتني يا سيدي | أسير خلفك*

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

1- رسالة أعطيتني يا سيدي كي أخبر الملا عن الحب العجيب
وقلت لي أن الطريق شائك وقلت لي أني سأحمل الصليب
لكنك وعدت أن تمنحني من روحك القدوس عوناً لا يخيب
القرار- مكرساً نفسي لك مضاعفاً حبي لك ممتلئاً بروحك أسير خلفك
2- روحي وجسمي سيدي أمانة أوكلتني بأن أصونها لك
أردتني بأن أكون طاهراً مخصصاً مكرساً لشخصك
نداء العالم قوي قوني كي أنكر النفس وأحيا ملكك
3- إن فترت يوماً لك محبتي أو إن أنا أنكرتك إلتفت إلى
دع عيني ألا تبتغي دنيا الغني بل باكياً أجدد العهد الوثيق
وإن ظننت أن حبي كامل زده ليسمو مثل حبك الغني

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

رسالةً أعطيتني يا سيدي
كي أخبرَ الملا عن الحب العجيب
وقلت لي أن الطريق شائكٌ

وقلت لي أني سأحمل الصليب
لكنك وعدت أن تمنحني
من روحك القدوس عوناً لا يخيب

مُكرساً نفسي لك ..
مُضاعفاً حبي لك
مُمتلئاً بروحك ..
أسيرُ خلفك

روحي و جسمي سيدي أمانةٌ ..
أوكلتني بأن أصونها لك
أردتني بأن أكون طاهراً ..

مخصصَاً مكرَّساً لشخصك
نداءُ العالمِ قويٌّ قوِّني ..
كي أُنكر النفسَ و أحيا ملكك

مُكرساً نفسي لك ..
مُضاعفاً حبي لك
مُمتلئاً بروحك ..
أسيرُ خلفك

إن فَتُرت يوماً لك محبتي ..
أو إن أنا أنكرتك التفت إلي
دع عيني ألا تبتغي دنيا الغنى ..

بل أكتفي بكل ما أعطيتني
وإن ظننتُ أن حبي كاملٌ ..
زده ليسمو مثل حبك الغني

مُكرساً نفسي لك ..
مُضاعفاً حبي لك
مُمتلئاً بروحك ..
أسيرُ خلفك

رسالةً أعطَيتَني يا سيِّدي كي اخبِرَ الملا عن الحُبِّ العجيبْ، وقُلتَ لي أنَّ الطريقَ شائكٌ وقلتَ لي أنّي سأحمِلُ الصليبْ
لكنَّك وَعَدتَ أنْ تمنَحَني مِن روحِكَ القدّوسِ عوناً لا يخيبْ.
* مُكرِّساً نفسي لكَ، مُضاعِفاً حُبّي لكَ، مُمتلِئاً بروحِكَ، أسيرُ خلفَكَ.
- روحي وجسمي سيّدي أمانةٌ، أوكلتني بأن أصونَها لكَ، أرَدْتني بأن أكونَ طاهراً، مُكرَّساً مُخصَّصاً لشخصِكَ
نداءُ العالمِ قويٌّ، قوِّني كي انكُرَ النفسَ وأحيا مُلكَكَ.
- إنْ فَتُرَتْ يوماً لكَ محبّتي أو إنْ أنا أنكرْتُكَ التفِتْ إليّ، دعْ عيني ألاّ تبتغي دنيا الغِنى بل باكية تُجدِّدُ العهد الوفيّ
وإنْ ظنَنْتُ أنَّ حُبّي كاملٌ زِدْهُ ليَسمو مثلَ حُبِّكَ الغنيّ

رسالة أعطيتني يا سيدي كي أخبر الملا عن الحب العجيب

وقلت لي أن الطريق شائك وقلت لي أنى سأحمل الصليب

لكنك وعدت أن تمنحني من روحك القدوس عونا لا يخيب

مكرسا نفسي لك مضاعفا حبي لك

ممتلئا بروحك أسير خلفك

روحي وجسمي سيدي أمانة أوكلتنى بأن أصونها لك

أردتني أن أكون طاهرا مخصصا مكرسا لشخصك

نداء العالم قوى قوني كي أنكر النفس وأحيا ملكك

إن فترت يوما لك محبتي أو إن أنا أنكرتك التفت لي

بعيني ألا تبتغى دنيا الغنى بل باكيا أجدر العهد الوفي

وان ظننت أن حبي كامل زده ليسمو مثل حبك الغنى

(1) رِسَالَةً أَعْطَيْتَنِي يَا سَيِّدِي
كَيْ أُخْبِرَ الْمَلاَ عَنِ الْحُبِّ الْعَجِيبْ

وَقُلْتَ لِي: ”إِنَّ الطَّرِيقَ شَائِكٌ“
وَقُلْتَ لِي إِنِّي سَأَحْمِلُ الصَّلِيبْ

لَكِنَّكَ وَعَدْتَ أَنْ تَمْنَحَنِي
مِنْ رُوحِكَ الْقُدُّوسِ عَوْنًا لاَ يَخِيبْ

(ق) مُكَرِّسًا نَفْسِي لَكَ
مُضَاعِفًا حُبِّي لَكَ

مُمْتَلِئًا بِرُوحِكَ
أَسِيرُ خَلْفَكَ

(2) رُوحِي وَجِسْمِي سَيِّدِي أَمَانَةٌ
أَوْكَلْتَنِي بِأَنْ أَصُونَهَا لَكَ

أَرَدْتَني بأن أَكُونَ طَاهِرًا
مُخَصَّصًا مُكَرَّسًا لِشَخْصِكَ

نِدَاءُ الْعَالَمِ قَوِيٌّ قَوِّنِي
كَيْ أُنْكِرَ النَّفْسَ وَأَحْيَا مِلْكَكَ

(3) إِنْ فَتُرَتْ يَوْمًا لَكَ مَحَبَّتِي
أَوْ إِنْ أَنَا أَنْكَرْتُكَ الْتَفِتْ إِلَيّْ

وَانْظُرْ لِعَيْنِي عِنْدَهَا لَنْ أَخْتَفِي
بَلْ بَاكِيًا أُجَدِّدُ الْعَهْدَ الْوَفِيّْ

وَإِنْ ظَنَنْتُ أَنَّ حُبِّي كَامِلٌ
زِدْهُ لِيَسْمُو مِثْلَ حُبِّكَ الْغَنِيّْ