أيوب الصديق في عمق تجربته: "لم يعطى لشقي نور، وحياة لمري النفس؟ الذين ينتظرون الموت وليس هو، ويحفرون عليه أكثر من الكنوز، المسرورين إلى أن يبتهجوا، الفرحين عندما يجدون قبرا! لرجل قد خفي عليه طريقه، وقد سيج الله حوله. لأنه مثل خبزي يأتي أنيني، ومثل المياه تنسكب زفرتي، لأني ارتعابا ارتعبت فأتاني، والذي فزعت منه جاء علي. لم أطمئن ولم أسكن ولم أسترح، وقد جاء الرجز" (أيوب 3: 20-26) - بايبل سكرول.
Bible | Daily Readings | Agbeya | Books | Lyrics | Gallery | Media | Links
Short URL (link):
tak.la/7m8t5az