إنه يدل على عدم محبتك لله، ببقائك في مخالفته وكسر وصاياه، ورفض الحياة معه، والتصالح معه...
ويدل أيضًا على أن محبة الخطية ما زالت في القلب.
ويدل على عدم جدية الرغبة في التوبة. فالرغبة الجادة تنفذ.
ويدل أيضًا على أن اهتمامك الخاطئ بذاتك أعمق عندك من اهتمامك بالله ومشاعره وعلاقته بك. وأقول اهتمامك الخاطئ بذاتك، لأن الذي يهتم بذاته اهتمامًا سليمًا، إنما يهتم بأبديتها وخلاصها، وبالتالي بتوبتها...
لذلك لا تؤجل توبتك أبدأ، إنما كما يقول الرسول:
"إن سمعتم صوته، فلا تقسوا قلوبكم" (عب 3: 7، 15).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/2kvjsr8