أيها القارئ العزيز, لتكن رغبتك الأولي والعظمي هي الحياة مع الله. أما باقي الرغبات فلتكن داخل هذه الرغبة العظمي.. واحذر من أن تعيش في جحيم الرغبات العالمية التي تستعبد من يخضع لها أو يسعى إليها.
هذا المقال نشره قداسة البابا شنوده مرة قبل ذلك في جريدة أخبار اليوم، وكل المقال به نفس الأفكار مع بعض التغيير الطفيف.. وضعناه في الرابط بالسطر السابق لعدم الازدواجية الغير مفيدة هنا في موقع الأنبا تكلا..
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/hntx727