أول شيء عمله الرب عندما أسلم الروح، هو أنه قبض علي الشيطان وقيده ألف سنة. ثم بعد ذلك نزل إلي الجحيم (اف4: 9)، وبشر الراقدين هناك علي الرجاء واقتاد هؤلاء جميعًا، ودخل بهم مع اللص اليمين إلي الفردوس. بعد موت الرب استطاع آن يفتح باب الفردوس الذي ظل مغلقًا من آلاف السنين منذ سقطة آدم وحواء.
هذا الذي ظنوه ميتًا في القبر، وختموا علي قبره بالأختام، استطاع أن يفتح باب الفردوس ويدخل فيه كل الراقدين علي رجاء قائدا إياهم في موكب نصرته.
ومن القصص الجميلة التي تروي عن الرب بعد موته. أن نيقوديموس وقال قدوس الله، قدوس القوي، قدوس الحي الذي لا يموت" ومن هذه أخذت تسبحة الثلاثة تقديسات المعروفة. ونحن نقف إلي جوار القبر المقدس، ونقول للرب في موته:
لك القوة..
وكان الرب قويًا في قيامته:
وكان قويًا عندما خرج من القبر المغلق، منتصرا علي الموت.
أخفى الرب قوته عن
الشيطان |
تسبحة البصخة البابا شنودة الثالث |
كان المسيح قويًا أثناء
صلبه وأثناء موته |
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/5vky2vp