لقد أعطانا الرب عقلًا يمكنه أن يعرف:
ولكنه أراد لنا أن نعرف ما يفيدنا وينفعنا.
وأيضًا ما يفيد وينفع الآخرين، أفرادا كانوا أو جماعات.
غير أن المشكلة التي قابلت الإنسان منذ البدء، هي أنه أراد أن يعرف وحسب، ولو أن يعرف الشر كان الإنسان الأول يعرف الخير فقط. ولكنه أكل من شجرة معرفة الخير والشر... فصار يعرف الشر أيضًا. وبهذا أضر نفسه.
تأكد من سلامة كل معرفة تصل إليك.
وتأكد من فائدتها قبل أن تقبلها.
واعرف أن المعرفة ليست غاية في ذاتها، وإنما هي وسيلة لمنفعتك. اختر إذن هذا اللون من المعرفة النافعة.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/nxsv78a