كثير من الذين لا يحبون أن يتحملوا
مسئولية
أعمالهم أو
أخطائهم،
يحاولون لن يحولوا المسئولية إلى غيرهم،
ليبرروا
أنفسهم.
إنها خطية قديمة، منذ أيام
آدم وحواء.
أبونا آدم
أراد تبرير نفسه
بتحويل المسئولية إلى حواء. وهي بدورها
أرادت أن تلقى
بالمسئولية على الحية.
وأي
إنسان يخطئ قد يلقى
بمسئولية أخطائه على المجتمع، أو
الكنيسة، أو على والديه أو
أصدقائه. المهم أنه يبرر نفسه.
أما
أنت، فمن الخير لك أن تتحمل
مسئولية عملك، ولا تحولها إلى غيرك، مهما كان له نصيب
فيها. وابحث عن مواضع النقص في نفسك لكي تصلحها...
واعرف أن أخطاء الآخرين ليست عذرًا لك. ولا تشفع فيك في يوم الدين.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/r6ybkcr