أنت تريد أن تكون صريحًا في الدفاع عن
الحق.
ولكن صراحتك كثيرًا
ما تجرح الناس، فيستاءون، ويأخذون منك موقفًا...
راجع نفسك. كم
شخصًا استخدمت معه هذا الأسلوب الصريح الجارح،
فخسرت كثيرًا بلا داع وأيضًا لم تربح نفوسهم
للرب.
وكان يمكن أن تتكلم بهدوء وبحكمة وبمراعاة
لشعور الآخرين،
كما تكلم
السيد المسيح مع
السامرية فربح نفسها دون أن يخدش مشاعرها
(يو4) .
لو أن الله أرسل ملاكًا ليكلم كل الناس عن إعمالهم الخفية والظاهرة، بصراحة... أكان احد يستطيع أن يحتمل؟!
نشكر
الله انه لا
يستخدم معنا هذا الأسلوب (الصريح) الجارح، من
فرط محبته ورقته، وإشفاقه على مشاعر الناس.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/976yhxz