في إحدى المرات وقف
(الحق) يفتخر على الباطل ويدينه في قسوة ويحتقره. بينما
(الباطل) ينحني أمامه في
انسحاق قلب. ونظرت
إليهما في عمق ثم قلت:
لقد عرفت يا رب: أن الباطل المنسحق
أفضل بكثير من
(الحق) المنتفخ ...
هذا الباطل
بانسحاقه هو في طريقه إليك ليصبح حقًا. وذلك الحق
بانتفاخه إنما يبعد عنك ويصير باطلًا.
وتذكرت قصة الفريسي والعشار (إنجيل لوقا 18).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/tjh38yg