قد يوجد إنسان "ضعيف في الإيمان" (رو 14: 1).
أو "قليل الإيمان" (مت
14: 31).
وآخر يحتاج
أن يكمل "نقص إيمانه"
(1 تس 3: 13). وثالث "بطيء القلب في
الإيمان" مثل
تلميذيّ عمواس (لو 14:
25).
وعلى عكس هذا، توجد درجات في
الإيمان..
إنسان مؤمن،
وآخر "غير حديث في الإيمان" (1 تي 3: 6)،
وثالث "إيمانه ينمو" (2 تس 1: 3)، وأنه "يزداد في الإيمان" (2 كو 8: 7)،
ورابع "ثابت على الإيمان" (كو 1: 23)،
وخامس "راسخ في الإيمان"(1 بط 5: 9)،
وسادس "الأغنياء في الإيمان" (يع 2: 5)،
وأعلى من كل هذا سابع "مملوء من الإيمان" (أع 6: 5)،
وقال الرب عن البعض "عظيم هو إيمانك" (مت 15: 38).
ويوجد إيمان قوي "تتبعه الآيات" (مز 16: 17)، وإيمان "ينقل الجبال" (1 كو 13: 2)، وإيمان أكثر من هؤلاء يستطيع كل شيء مستطاع للمؤمن" (مز 9: 22).
وأمام كل هذا، ما هو وضعك
الإيماني؟
هل أنت مؤمن حقًا؟
هل لك "الإيمان العامل بالمحبة" (غل
5: 6) (اقرأ مقالًا آخر عن هذا
الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا
في قسم الأسئلة والمقالات)؟ وهل تنمو في الإيمان؟
أم قوى
وعظيم هو إيمانك؟ أم أنت تحتاج إلى
صلوات "لكي لا يفنى إيمانك" (لو 22:
32).
أيها الأخوة " اختبروا
أنفسكم: هل
أنتم في الإيمان؟ امتحنوا أنفسكم؟ "
(2 كو 13: 5).
إن كلمة
الإيمان تحمل ولا شك معاني عميقة..
* من قسم كلمة
منفعة: حياة الإيمان -
اطلب الإيمان -
الإيمان
* من قسم مقالات روحية للبابا:
الإيمان العملى
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/5ant6xp