"الله محبة" (1 يو 4: 8). ليس فكرة مجردة نعتنقها، ولا كائنًا خليفًا يعيش بعيدًا جدًا عن السموات معتزلًا عالمنًا، بل هو محب للبشر. يهبنا معرفته الإلهية لكي ننعم بحبه وندرك أبوته. بتوق أن يقترب إلى البشرية جدًا، يضمها إليه، يسكن في النفوس، ويهبنا شركة مجده.
بمعنى آخر، الله يعلن ذاته لنا لا لننشغل بمناقشات نظرية، ولا ليفرض سلطته علينا، إنما ليجتذب البشرية أولادًا له، يجدون فيه مصدر الحياة والخلود والمجد الأبدي.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/9tgv5q7