يغار هؤلاء (قورح وداثان وأبيرام) من موسى النبي فيقاومونه، ويمعنون في مقاومته، وجاء اليوم الذي فيه قالوا لموسى وأخيه هارون:
"ما بالكما ترتفعان على جماعة الرب" (عد 16: 3).
فعاقبهم الرب جزاء لغيرتهم الممقوتة، وتعديهم على وصايا الرب، إذ فتحت الأرض فاها وابتلعتهم وبيوتهم، فنزلوا هم وكل ما كان لهم أحياء إلى الهاوية، وانطبقت عليهم الأرض، فبادوا بين الجماعة.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/7m4w2r2