"أخرجن يا بنات صهيون وانظرن الملك سليمان بالتاج الذي توجته به أمه في يوم عرسه ويوم فرح قلبه" (نش 3: 11).
والكنيسة يوم الثلاثاء تقرأ مثل العذارى الحكيمات في انتظار العريس، ومثل عرس ابن الملك... هذا السر يجعل النفوس التابعة ليسوع والصاعدة معه تتأكد أنها مدعوة لعرس، وليمة على ذبيحة الصليب والخلاص... وهكذا الفكر في وسط رحلة الآلام يجعلنا نفرح. إنه أمر عجيب يا أخوتي- إنها رحلة آلام ولكنها حفلة زفاف الكنيسة العروس لعريسها الذي ينتظرها على الصليب.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/c57kqr7