عندما ذهب شاول للعرافة في عين دور، ذهب متنكِّرًا بصحبة رجلين، وجاءوا إلى المرأة ليلًا في عين دور (سفر صموئيل الأول 28: 8). وكانا من خدّام الملك وعبيده، حيث اتضح ذلك عندما "فَأَلَحَّ عَلَيْهِ عَبْدَاهُ وَالْمَرْأَةُ أَيْضًا" وذلك لكي يأكل شيئًا (سفر صموئيل الأول 28: 23). فأسرعت المرأة العرَّافة وذبحت "عِجْلٌ مُسَمَّنٌ فِي الْبَيْتِ، فَأَسْرَعَتْ وَذَبَحَتْهُ وَأَخَذَتْ دَقِيقًا وَعَجَنَتْهُ وَخَبَزَتْ فَطِيرًا، ثُمَّ قَدَّمَتْهُ أَمَامَ شَاوُلَ وَأَمَامَ عَبْدَيْهِ فَأَكَلُوا" (سفر صموئيل الأول 28: 23-25)، ولم يبيتوا بل رجعوا من حيث أتوا في نفس الليلة.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/8ckzgq3