شرح كلمة
بَلّوطة تابور
|
St-Takla.org Image:
Map: At the Oak tree of Tabor he would meet three men on their way to Bethel who
would give him two loaves of bread. At Gibeah he would meet a group of prophets
worshipping God. The Spirit of the Lord would come on Saul with power and he
would prophesy with them. At Zelzah he would be told by a man that his father’s
donkeys had been found. (1 Samuel 10: 2-8) - "Samuel anoints Saul as king"
images set (1 Samuel 8: 1, 1 Samuel 10: 27): image (15) - 1 Samuel, Bible
illustrations (1931-2009), published by Sweet Mediaصورة في
موقع الأنبا تكلا: خريطة: "في ذهابك اليوم من عندي تصادف رجلين
عند قبر راحيل، في تخم بنيامين في صلصح، فيقولان لك: قد وجدت الأتن، التي ذهبت تفتش
عليها، وهوذا أبوك قد ترك أمر الأتن واهتم بكما قائلا: ماذا أصنع لابني؟ وتعدو من
هناك ذاهبا حتى تأتي إلى بلوطة تابور، فيصادفك هناك ثلاثة رجال صاعدون إلى الله إلى
بيت إيل، واحد حامل ثلاثة جداء، وواحد حامل ثلاثة أرغفة خبز، وواحد حامل زق خمر.
فيسلمون عليك ويعطونك رغيفي خبز، فتأخذ من يدهم. بعد ذلك تأتي إلى جبعة الله حيث
أنصاب الفلسطينيين. ويكون عند مجيئك إلى هناك إلى المدينة أنك تصادف زمرة من
الأنبياء نازلين من المرتفعة وأمامهم رباب ودف وناي وعود وهم يتنبأون. فيحل عليك
روح الرب فتتنبأ معهم وتتحول إلى رجل آخر. وإذا أتت هذه الآيات عليك، فافعل ما
وجدته يدك، لأن الله معك. وتنزل قدامي إلى الجلجال، وهوذا أنا أنزل إليك لأصعد
محرقات وأذبح ذبائح سلامة. سبعة أيام تلبث حتى آتي إليك وأعلمك ماذا تفعل" (صموئيل
الأول 10: 2-8) - مجموعة "صموئيل يمسح شاول ملكًا" (صموئيل الأول 8: 1, صموئيل
الأول 10: 27) - صورة (15) - صور سفر صموئيل الأول (1931-2009)، إصدار شركة سويت
ميديا |
وهي اسم المكان
الذي أمر صموئيل النبي شاول أن يذهب إليه حيث يصادفه "هناك ثلاثة رجال صاعدون إلى
الله إلى بيت ايل" (1 صم 10: 3). ولم يذكر في محل آخر من الكتاب
المقدس. وأما معنى لفظة تابور فغير معروف, ولكن تابور كانت تشتهر بكثرة البلوط
فيها، ولا يعلم أي بلوطة كانت تلك، وقال البعض أن بلوطة تابور هي ذات
"ألون باكوت" التي دفنت تحتها دبورة مرضعة رفقة (تك 35: 8)،
ولكن ليس ثمة ما يؤيد ذلك. وقيل كوندر أنها السهل
الواقع جنوب أورشليم المسمى الآن البقعة.