الإجابة:
أولًا، نص الآية السليم هو: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (سورة آل عمران 58)، لئلا يتهمنا أحد بتغيير الألفاظ، فنحن نضع صيغة السؤال كما هي من الراسِل العزيز بدون أي تعديل..
أما عن سؤالك، فأنت كما ترفض البهائية مثلًا التي أتت بعدك لتخبرك بأنها هي الإيمان الجديد، فلماذا تُطالبني بقبول ما أتى بعد المسيحية بأكثر من ستة قرون؟! والأكثر من ذلك، فلم يكن هو مجرد سمو في الإيمان أو تكميل لوصايا الله كما حدث بين اليهودية والمسيحية، ولكنه أتى بما يتعارض مع ما جاء في التوراة والإنجيل!! وهذا ما لا نقبله أن الله كلامه يتناقض عبر العصور! حاشا.
ستجد الإجابة على سؤالك هنا في موقع الأنبا تكلا في مقال بعنوان "الدين عند الله الإسلام" من قسم الأسئلة المسيحية العقائدية.
# تستطيع أن تستخدم كود البحث في موقع الأنبا تكلا لتجد ما تحتاجه بسهولة، وستجده أعلى يمين جميع الصفحات باللغة العربية في شكل مستطيل أبيض وبجانبه زر "ابحث". ومتاح باللغة الإنجليزية بالطبع.. ويوجد أيضًا إمكانية البحث في الإنجيل بخيارات متقدمة متعددة، وهو متاح في صفحة الكتاب المقدس الرئيسية، وكل الأسفار.. كما يوجد قسم به أسئلة وأجوبة في كل المجالات يحمل عنوان "سنوات مع إيميلات الناس" به مئات المقالات والردود.. نرجو أن تبحث من خلالهم جميعًا عن أسئلتك قبل أن ترسل أي أسئلة..
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/r3q8bsc