الأديرة القبطية الأرثوذكسية

• تعود الحياة الرهبانية فيه إلى القرن الرابع الميلادي.

• بدأت تلك الحياة كدير للراهبات، ثم تحوّل في القرون الوسطى إلى دير للرهبان.

• أصبح في فترة من الفترات مقرًّا لكرسي جرجا والصعيد الأعلى، كأحد الأديرة الرهبانية العامرة.

• توقفت الحياة الرهبانية في الدير لفترة طويلة، امتدت من القرن السابع عشر وحتى القرن التاسع عشر.

• بدأ نيافة الأنبا مرقوريوس أسقف جرجا في عام 2010 م. عملية إعادة تعميره، حيث انتدب أحد آباء دير البراموس العامر لبدء هذه المرحلة.

• بدأت مرحلة التعمير الفعلي، إذ أُقيمت الصلوات والتسابيح، وانضم ثلاثة إخوة رهبان منذ عام 2015 م.، ساهموا في عملية الإعمار، وتم إعداد قلالي للرهبان، والمنشآت الأساسية، تحت إشراف مباشر ورعاية مستمرة من الأنبا مرقوريوس، الذي تابع بنفسه بناء الكنائس، وإعداد مساكن الرهبان، وتأسيس حياة رهبانية حقيقية...

• يضم الدير عددًا من المقتنيات الأثرية، من بينها كتب نادرة منسوخة يدويًّا.

• مع مرور الوقت، أصبح الدير مستوفيا للشروط الكنسيَّة للاعتراف الرسمي به كدير رهباني عامر، يحتضن رهبانًا ملتزمين بنظام روحي منضبط.

• وفي سبتمبر 2024 م.، زار الدير عدد من أعضاء لجنة الرهبنة وشؤون الأديرة بالمجمع المقدس، حيث تفقدوا معالمه وأعمال التعمير الجارية فيه، وشاركوا في تدشين كنيسة القديسين مار يوحنا المعمدان والأنبا يوساب الأبح.

• تم الاعتراف بالدير من قِبَل المجمع المقدس في 5 يونيو 2025 م.