تصنيف موضوع الترتيلة: (إظهار/إخفاء) |

وفيما أظنهُ لا
يستجيب
يُرتب أمراً عجيبً رهيب
يحلَ قيودي ويُطفي اللهيب
بيدهِ فيصنع عهداً جديد
يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبهُ العجيب
وحينَ يطولُ الليل الرهيب
أراهُ يضئُ أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً جديد
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
العدد الاول
يزلزلُ أسوارَ سجني العتيد
ويُعطي لنفسي سلاماً عجيب
ويسكبُ زيتاً وماءاً وخمراً
يُضمد جُرحي إلى أن يطيب
رأيتهُ يَنظر من فوق الصليب
ويرقبُ رجوعي له من بعيد
ودمهُ كنبعٍ شفاءاً وحباً
حياةً وبراً لمن يُريد
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
القرار
وفيما أظنهُ لا
يستجيب
يُرتب أمراً عجيبً رهيب
يحلَ قيودي ويُطفي اللهيب
بيدهِ فيصنع عهداً جديد
يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبهُ العجيب
وحينَ يطولُ الليل الرهيب
أراهُ يضئُ أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً
جديد
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
العدد الثاني
يطمئنُ خوفي يُنير السبيل
له سلطاناً على المستحيل
يُكففُ دمعي ويرفعُ حملي
علي كَتفيه بطول المسير
نظرتُ إليه بعين العبيد
فمالَ إليً كّأب رحيم
يَهرعُ لعوني ويعرفُ وجعي
ويَدعوني ابناً بين البنين
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
و فيما أظُنُّهُ لا
يستجيبْ،
يُرَتِّبُ أمراً عجيباً .. رهيبْ
يَحِلُّ قيودي و يُطْفي اللهيبْ
بيَدِهِ، فيَصْنَعُ عهداً جديدْ ...
يَظَلُّ أميناً
وديعاً قريبْ
فيُخْجِلُ قلبي بِحُبٍّه العجيبْ
و حينَ يَطُولُ الليلُ الرَّهيبْ
أراهُ يُضِيءُ أمامي الطريقْ
و يَفْتَح أمامي باباً جديدْ
(فكَيْفَ أظُنُّهُ لا يَسْتَجِيبْ ...)
+ يُزَلْزِلُ
أسوارَ سِجْني العتيدْ
و يُعْطِي لنَفْسي سلاماً عجيبْ
و يَسْكُبُ زَيْتاً و ماءً و خَمْراً
يُضَمِّدُ جُرْحي إلى أنْ يَطِيبْ
رأيْتُهُ يَنْظُر مِن فَوْقِ الصَّليب
و يَرْقُب رُجوعي لهُ مِن بعيدْ
و دَمُهُ كَنَبْعٍ، شِفاءً و حُبَّاً ...
حياةً و بِرَّاً لِمَن يُريدْ
(فكَيْفَ أظُنُّهُ لا يَسْتَجِيبْ ...)
+ يُطَمْئنُ
خَوْفي، يُنِيرُ السَّبيلْ
لهُ سُلْطانٌ علَى المُسْتَحيلْ
يُكَفْكِفُ دَمْعِي و يَرْفَعُ حِمْلِي
علَى كَتِفَيْهِ، بِطُولِ المَسِيرْ
نَظَرْتُ إليهِ بِعَيْنِ العَبيدْ
فمَالَ إليَّ كأبٍّ رَحِيمْ
يَهْرَعُ لِعَوْنِي، و يَعْرِفُ وَجَعِي
و يَدْعُوني إبْناً بينَ البَنِين
(فكَيْفَ أظُنُّهُ لا يَسْتَجِيبْ ...)
وفيما أظنه لا يستجيب
يرتب أمرا عجيب رهيب
يحل قيودي ويطفي اللهيب
بيده فيصنع عهدا جديد
يظل أمينا وديعا قريب
فيخجل قلبي بحبه العجيب
وحين يطول الليل الرهيب
أراه يضئ أمامي الطريق
ويفتح أمامي بابا جديد
فكيف أظنه لا يستجيب
فكيف أظنه لا يستجيب
يزلزل أسوار سجني العتيد
ويعطي لنفسي سلاما عجيب
ويسكب زيتا وماءا وخمرا
يضمد جرحي إلى أن يطيب
رأيته ينظر من فوق الصليب
ويرقب رجوعي له من بعيد
ودمه كنبع شفاءا وحبا
حياة وبرا لمن يريد
فكيف أظنه لا يستجيب
فكيف أظنه لا يستجيب
يطمئن خوفي ينير السبيل
له سلطانا على المستحيل
يكفف دمعي ويرفع حملي
علي كتفيه بطول المسير
نظرت إليه بعين العبيد
فمال إلي كأب رحيم
يهرع لعوني ويعرف وجعي
ويدعوني ابنا بين البنين
فكيف أظنه لا يستجيب
فكيف أظنه لا يستجيب
____________________
* كلمات: ماري تامر - ألحان: مارفي صموئيل - ترنيم: كورال مار
افرام السرياني (كنيسة القديسة العذراء مريم بالقصيرين) - أداء فردي: مريم
حلمي.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/songs/waaw/fima.html
تقصير الرابط:
tak.la/cjp8a5t