Exposition
The priest and the
congregation say
In the name of the
Trinity, one in essence, the Father and the Son,
and the Holy Spirit
"en `vran `n;`triac>
`noumooucioc> ~Viwt nem ~P]hri> nem Pipneuma
`eqouab.
بإسم الثالوث
المساوي. الآب والإبن والروح القدس.
O true light,
which enlightens, every man, that cometh into
the world.
Piouwini `nta`vmhi>
vheterouwini> erwmi niben> eqnhou `epikocmoc.
أيها النور الحقيقي
الذي يضيء لكل إنسان آتى إلى العالم.
Priest
The exposition of
the eleventh hour of Palm Sunday of the Holy
Pascha, may its blessings be us. Amen.
طرح الساعة الحادية
عشر من يوم أحد الشعانين من البصخة المقدسة،
بركاته علينا. آمين.
Reader
In the minds of
the antagonizing Jews, our Saviour and Lord
Jesus Christ was like the kings of this world,
with the people surrounding Him, troops,
soldiers and warriors, like those of kings.
These were the thoughts of the mother of John
and Jacob, sons of Zebedee. She came to our
Saviour while He was surrounded by the people
and by His disciples. She worshipped Him, with
her sons, and said: “Grant that my two sons may
sit, one on thy right hand, and the other on the
left, in thy kingdom.”
الأفكار التي كانت
لليهود المخالفين بخصوص مخلصنا وملكنا المسيح أنه
مثل ملوك الأرض، والجموع الكثيرة والجنود
والمحاربون يحيطون به مثل الملوك. هكذا ظننت أم
يوحنا ويعقوب ابن زبدي. فكرت هكذا وأتت إلى مخلصنا
أمام الجمع مع تلاميذه وسجدت له مع ابنيها، وسألته
وطلبت منه هكذا قائلة: قل كلمة أن يجلس ابناي
الاثنان معك في ملكوتك، واحد عن يمينك والآخر عن
يسارك في مجد مملكتك.
Hear then, what
the merciful and most compassionate Lord, who
desires salvation for the whole world, said:
“Are you able to drink of the cup that I shall
drink of, and to be baptized with the baptism
that I am baptized with?” They said to Him: “We
are able.” He answered them: “You will indeed be
able to, but to sit on my right hand, and on my
left, is not mine to give; it shall be given to
those chosen by my omnipresent Father.” The two
brothers were quiet when they heard those words,
and they departed for the magnitude of His
glory.
اسمعوا الرؤوف
الكثير الرحمة الذي يريد حياة جميع العالم قال:
أتقدران أن تشربا الكأس التي أتيت لأجلها لكي
أشربها، والصبغة التي أصطبغها؟ فقالا: نقدر أن
نصنع هذا. فلعلكما حقاً تقدران. فأما الجلوس فليس
لي أن أعطيه لكما، لكنه لأبي المالئ كل موضع، وهو
الذي يعطيه لأصفيائه. فلما سمع الأخوان هذا سكتا
ومضيا من أجل عظم مجده.
The priest and the
congregation say
Christ our Savior,
has come and has borne suffering, that through
His passion, He may save us.
Pi`xrictoc pencwthr>
af`i af]ep`mka\> \ina 'en nef `mkau\> `ntefcw;
`mmon.
المسيح مخلصنا جاء
وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.
Let us glorify
Him, and exalt His Name, for He has done us
mercy, according to His great mercy.
Maren;`wou naf> tensici
`mpefran> je aferounai neman> kata pekni];
`nnai.
فلنمجده ونرفع إسمه
لأنه صنع معنا رحمةً كعظيم رحمته. طرح الأفكار التي كانت لليهود المخالفين بسبب مخلصنا
وملكنا المسيح. أنه مثل ملوك الأرض والجموع الكثيرة محيطة به. والجند
والعساكر والمحاربون مثل الملوك. هكذا ظنت أم يوحنا ويعقوب أبني زبدي. فكرت هكذا وآتت إلى مخلصنا أمام الجمع مع تلاميذه.
وسجدت له مع أبنيها وسألته وطلبت منه هكذا قائلة: قل قولا أن يجلس أبناى الإثنان
معك في ملكوتك واحد عن يمينك والآخر عن يسارك في عز مملكتك. أسمعوا الرؤوف الكثير الرحمة الذي يريد حياة جميع
العالم. قال: أتقدران أن تشربا الكأس التي أتيت بسببها لكي أشربها. والصبغة التي
أصطبغها. فقالا نقدر أن نصنع هذا. فلعلكما حقًا تقدران. فأما الجلوس فليس لي أن أعطيه لكما. لكنه لأني المالي
كل موضع وهو الذي يعطيه لاصفيائه. فلما سمع الأخوان هذا سكتا. ومضيا من أجل عظم
مجده. (مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم لكي بألامه
يخلصنا ، (مرد قبلي) فلنمجده ونرفع أسمه لأنه صنع معنا رحمة
كعظيم رحمته
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/123.html
تقصير الرابط:
tak.la/d5v2cbs